الصفحه ٢٢٤ : بكر الجياني المغربي بسمرقند ، سمعت الإمام أبا طالب إبراهيم بن
هبة الله ببلخ يقول : قرأت على أبي يعلى
الصفحه ٢٢٦ : ، الإلبيري ، الزاهد.
سكن قرطبة ، قال
ابن الفرضي : كان منقطع القرين في العبادة ، بعيد الاسم في الزهد ، حج
الصفحه ٢٧٥ : .
وهو ابن أخت ابن صاحب
الصلاة البجانسي ، نسبة إلى بجانس قرية من قرى وادي آش ، وكان ـ رحمه الله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : عساكر
في تاريخه ، وطوّل ترجمته ، وقال : إنّ صنعاء المنسوب إليها قرية من قرى الشام ،
وليست صنعاء اليمن
الصفحه ٣٠٥ : من بشرى مسلمة ، فممّا
حكي عنه أنه قال : إني لجالس يوما في تلك القرية في ظلمة بيت تواريت فيه لرمد كان
الصفحه ٣٦٥ : المنصور بن يوسف بن عبد المؤمن بن علي ، فاتّصلت بخدمته ، والذي علمت من
حاله أنه كان يجيد حفظ القرآن ، ويحفظ
الصفحه ١١ : المشرق برشيد الدين ، وولد في ربيع الأول
سنة إحدى وثمانين وخمسمائة بقرية من قرى الأندلس يقال لها يالمالتين
الصفحه ٢٥ :
ويا أيها الحبر
اللبيب المدقق (٣)
__________________
(١) النيرب : قرية
بدمشق على نصف فرسخ في
الصفحه ٢٧ : المنازل لا
ملاعب عالج
ورمال كاظمة ولا
وادي القرى
أرض إذا مرت بها
ريح الصبا
الصفحه ٤٤ : (٢)
وعليك قد حبست
شوارد مدحتي
لما رأيتك فوق
كل قرين
قلبي كقلبك في
المحبة والهوى
الصفحه ٤٥ : منه قرة
لعيوني
لو لا هلال
الغرب نوّر شرقنا
بتنا بليل الحدس
والتخمين
الصفحه ٥٢ :
فضل لهم ربّ
الورى ارتضاه
خصوصا المولى
الكبير المعتبر
قرة عين من رآه
واختبر
الصفحه ٥٤ : ءه
بالشام ملء
الجامع الأكبر
يقري فتقري
السمع أنفاسه
أنفس ما يقرى
وما قد قري
الصفحه ٥٥ :
إليهم صحيح ما
له انتخل
فسمعه عن جابر ،
والعين عن
قرّة تروي ،
واللسان عن حسن
الصفحه ٦٢ : العبد
أيضا
من مثل ذاك بزين
وإن لم يكن في
ختام
فذاك قرّة عيني