الصفحه ٣٧٠ :
جهد المقلّ وما
عسى أن أفعلا
ولأخلصنّ لك
الدعاء ، وما أنا
أهل له ، ولعلّه
أن
الصفحه ٣٧٥ :
تستعطف الأعداء
للأحباب
وقوله : [بحر
المتقارب]
دعتني عيناك نحو
الصبا
دعا
الصفحه ٣٨٨ : المنهيّ عنها ، ولا أدع والله الآن تأديبك إذ
أهملك أبوك معلّم الناس المروءة ، ودعا له بالسّوط ، وأمر بنزع
الصفحه ٣٩٠ : برك بني أمية ، وعلى جانبها أربع سروات ، وكان
الماء يدخل سيحا (٢) ، فاستحسن المأمون الموضع ، ودعا
الصفحه ٣٩١ :
بخمسمائة دينار ، وهي لك بما فيها مع كسوتي هذه ، ونكون في ضيافتك بقية يومنا ،
ودعا بكسوة فلبسها ، ودفع إليه
الصفحه ٣٣٦ : ، وقال فيه أبو القاسم بن فرقد : عبد اللطيف بن عبد
الله (٤) الهاشمي البغدادي النرسي ، منسوب إلى قرية من
الصفحه ٢٤٧ : بتعليم الصبيان وتلقينهم القرآن ، وتغيير المنكر ، حتى
خدع البربر بقوله وفعله ، وزعم أن مسلمة بن عبد الملك
الصفحه ٣٠٩ : ، فأقبل إليه نقيباه أبو عثمان وصهره أبو خالد ، فنقلاه إلى قرية طرش (٢) منزل أبي عثمان ، فجاءه يوسف بن بخت
الصفحه ٧ :
قري (٣) تحملي بعض الذي تكرهينه
فقد طالما اعتدت
الفرار إلى الأهنى
أنشده [له
الصفحه ١٠١ :
ظباء كاسرات
للكميّ
وفي مراكش يا
ويح قلبي
أتى الوادي فطمّ
على القريّ
الصفحه ١٢٤ :
إلى حدود الخمسين
وأربعمائة ، وكان من أصحاب أبي عمر الطّلمنكي وملازميه لقراءة القرآن ، وطلب العلم
الصفحه ١٤١ : المحدثين بالمدرسة
المنصورية ، انتهت إليه رياسة التبريز في علم العربية واللغة والحديث سمعت عليه
وقرأت
الصفحه ١٤٨ : يدعي فيه هؤلاء الأغمار.
وكان فيه ـ رحمه
الله تعالى! ـ خشوع يبكي إذا سمع القرآن ، ويجري دمعه عند سماع
الصفحه ١٦٥ : : وقرأت البخاري على جماعة أقدمهم إسنادا فيه أبو العز الحراني
قرأته عليه بلفظي إلا بعض كتاب التفسير من قوله
الصفحه ١٨٤ : ، وبرجونة قرية من قرى دار السلام ، قال : كنت بجامع لو لم من بلاد الهند
ومعنا رجل مغربي اسمه يونس ، فقال لي