الصفحه ١٠٦ :
ومن شعره قوله : [بحر
مخلع البسيط]
يا خير مولى
دعاه عبد
أعمل في الباطل
الصفحه ١١٢ :
__________________
(١) لعا : دعاء
للعاثر بمعنى أنجاك الله وأنعسك.
(٢) الصفعان : الذي
يضرب كثيرا على قفاه.
(٣) أصلع هاشم
الصفحه ١١٣ : البيت بكى ، وقال : أنحن نفعل هذا بجاراتنا؟! ودعا عليه ، فما ظنك بشيء
يبكي علاثة ، وقد كان عندهم لو ضرب
الصفحه ١٨٠ : وأمكنتهم
وأزمانهم ، كالتحميد مع الخطب ، والدعاء مع التوسّل والبسملة مع السورة ، والتكبير
مع الصلوات ، مثل
الصفحه ١٩٩ : دعا للوداع
داعي
٢٢٣ ـ ومنهم أبو العباس ـ ويقال : أبو جعفر ـ أحمد بن معدّ بن عيسى
بن وكيل
الصفحه ٢٥٢ : أبو القاسم المذكور والمجلس حافل بالرؤساء
والأعيان ، فوقف بين يديه ودعا له ، وأظهر الفرح والسرور ، ورقص
الصفحه ٢٦٤ :
وإن بليت وإن
طالت بك الطّيل (١)
فانظر كيف جاء إلى
طلل بال ، ورسم خال ، فأحسن حين حياه ، ودعا
الصفحه ٣٠٧ : فيه مع اليمانية ذوي الحنق (٢) على المضرية لما بين الحيين من التّرات (٣) ، فمشى أبو عثمان لما دعاه إليه
الصفحه ٣١٢ : بالأندلس ، فدخل في ناس قليلين ، فأرسى بناحية باجة ، ودعا
أهلها ومن حولهم ، فاستجاب له خلق كثير ، إلى أن
الصفحه ٣١٣ : قاضيك بإنصافي فإنه معك ، فوجم الأمير
والتفت إلى من حوله من حشمه ، فرآهم قليلا ، ودعا بالقاضي ، وأمر
الصفحه ٣١٤ : دعا أهله
إليه
حيث انتؤوا أن
هلمّ أهلا
فجاء هذا طريد
جوع
الصفحه ٣١٨ : ، وكلامه لعبد الله بن علي بن عبد الله بن
عباس الساطي بهم ، وقد حضروا رواقه وفيه وجوه المسوّدة من دعاة القوم
الصفحه ٣٢٨ : عبد الرحمن خاصّة لم تكن لأحد من أهل بيته ، جعل عبد
الرحمن يبكي ويجتهد في الدعاء والاستغفار لحبيب
الصفحه ٣٣١ : الملك حتى قطع الدعاء له ، وذلك أنه قال له
حين امتنع من ذلك : إن لم تقطع الخطبة لهم قتلت نفسي ، فقطع
الصفحه ٣٦٦ : :
الله يعلم أني
ما دعوتكم
دعاء ذي قوة
يوما فينتقم
ولا لجأت لأمر
يستعان به