الصفحه ٢٤٩ : وقاسم بن أصبغ وغيرهما ، ورحل فسمع من أبي سعيد بن الأعرابي ،
وكان بصيرا بالعربية والشعر ، ومؤلفا جيد
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
(١) في أ : «ابن
مقرعة».
(٢) ملحة الأعراب
لأبي محمد القاسم بن علي الحريري البصري مؤلف المقامات.
(٣) هو
الصفحه ٣٠٢ :
رأيك ، فقال : أريد والله إخراج هذا الأعرابي من هذا السلطان على ما خيّلت ، وأنا
خارج لذلك عن قرطبة
الصفحه ٣٢٣ : الأعرابي
الكلبي رأس الفتن ، وآل أمرهما إلى أن فتك الحسين بسليمان ، وقتل الداخل الحسين
كما مرّ.
وفي سنة
الصفحه ٣٤٩ : الأعراب ، وفي ذلك يقول شاعرهم : [بحر الوافر]
لقد عقدت
محبّتها بقلبي
كما عقد الحليب
الصفحه ٥ : (٣).
وأتبعوا ذلك بما
دعاه لأن خاطبهم بشعر منه : [بحر الطويل]
عتبتم على حثّي
المطيّ وقلتم
الصفحه ٢٨ : دعا
توطنها
إلا ولبّى
نداءها لبّي
ثم ذكر من الهجو
ما تصم عنه الآذان.
وهو
الصفحه ٤٦ :
وكذلك عمري في
هواك مقسّم
بين الدعاء الجد
والتأمين (٤)
وقال حفظه الله
تعالى في
الصفحه ٤٧ :
وإنا بحمد الله
لما خصصتنا
بزورة ذي ودّ
دعاه التحبب
فرشنا له منا
الخدود
الصفحه ٧٢ : التحية ، إلى حضرتكم العلية ،
ونبلغكم دعاء صاحب السعادة ، أدام الله تعالى إسعادكم وإسعاده ، ونحن من صحبته
الصفحه ٧٣ : ، والدعاء على الدوام ـ المخلص الداعي عبد
الرحمن العمادي مفتي الحنفية ، بدمشق المحمية.
ووردت عليّ مع
الصفحه ٨٨ : الله تعالى منه الغليل (٤) ، ولسيدي الدعاء بطول البقاء والارتقاء ، وهذه أبيات
أحدثها العبد في وصف القهوة
الصفحه ٩٤ :
الألفية ، فتفضلوا
بالإغضاء ، وحسن الدعاء ، أن يجمع الله شملنا بكم في تلك الأماكن المشرفة ، ثم
الصفحه ٩٦ : )
فادع له وسادة
قد حضروا
(وافعل أوافق نغتبط إذ تشكر)
واجبره بالدعا
عساه يغتنم
الصفحه ١٠٥ : .
وتوفي ابن جبير
بالإسكندرية يوم الأربعاء السابع والعشرين من شعبان سنة ٦١٤ ، والدعاء عند قبره
مستجاب