الصفحه ٨٦ : قتل الحسين ، وقال : ولم يذكر في مكان ، وذكر : أن الدليل الوحيد على أن هذا
الكتاب لابن طاووس هو النسخة
الصفحه ٦٥ : محمد بن طاووس.
يتصل نسبه من قبل أبيه بالإمام المجتبى عليهالسلام ، ومن قبل أمه بالإمام الحسين
الصفحه ٦٧ :
هيء له بيتاً في
الجانب الشرقي من المدينة.
وحاول المستنصر العباسي أن يجر السيد
ابن طاووس إلى
الصفحه ٦٦ : الحلبي.
وكان لابن طاووس شيوخ قرأ عليهم واستجاز
منهم غير إمامية ، ووجه ابن طاووس روايته عنهم وجود
الصفحه ٢٧ : زمن السيد ابن طاووس
السيد ابن طاووس
في سطور
من كتب عن السيد
ابن طاووس
حول الكتاب
عملنا في
الصفحه ٦٨ : هـ.
ولم يصل لنا خبر بخروج ابن طاووس من
العراق غير زيارته إلى بيت الله الحرام سنة ٦٢٧ هـ.
وأما
الصفحه ٦٩ :
وكان لابن طاووس أربع بنات ، لم تذكر
الكتب غير اثنين منهن :
شرف الأشراف.
فاطمة.
يقول
الصفحه ٨٥ :
نسبته :
ذكر الكتاب السيد ابن طاووس ونسبه لنفسه
في كتابه :
الإقبال : ٥٦٢.
وكتابه كشف
الصفحه ٧٢ :
* * *
هذه سطور قليلة عن حياة السيد ابن طاووس
المباركة ، انتخبناها من عدة كتب ، أهمها دراسة عن
الصفحه ٨١ :
ومصادر أخرى كثيرة ، نكتفي بهذا المقدار
منها.
ويمكن أن نتعرف على حياة السيد ابن
طاووس عند قرا
الصفحه ٨٧ : نسخة ( ر ) ، وذلك بناء على قول ابن طاووس في المقدمة : ووضعته على ثلاثة
مسالك.
وذكر الشيخ الطهراني أن
الصفحه ١٤٤ : الطهراني : وأول من نقل عن هذا
الكتاب هو السيد علي بن طاووس ... ، وقد ذكرنا أن مكتبة ابن طاووس كانت تشتمل في
الصفحه ٢٦٠ :
مصباح الزائر (
للسيد ابن طاووس ) ٨٧
معالم الدين (
لمحمد بن الحسين البرسي ) ١٧٦
معاوية بن أبي
سفيان
الصفحه ٥١ :
أول من كتب المقتل
إلى زمن السيد ابن طاووس
الصفحه ٥٣ : المقتل
من حين واقعة الطف حتى زمن السيد ابن طاووس حيث كتب هذا الكتاب الملهوف :
(١) أبو القاسم الاصبغ بن