الصفحه ٢٠٩ :
وهي تمام ما
أشرنا إليه.
قال : ثم إن عمر بن سعد لعنه الله بعث
برأس الحسين عليه الصلاة والسلام في
الصفحه ١١٧ :
يأمره (٣٤) بأخذ البيعة له على أهلها (٣٥) وخاصةً على الحسين بن علي عليهماالسلام (٣٦)
، ويقول له
الصفحه ١٣١ : ، اجتهد والله ففشل ، وشاور
فخذل ، وقد قام ابنه (٩٨)
يزيد ـ شارب الخمور ورأس الفجور ـ يدعي الخلافة على
الصفحه ١٣٨ : وجبينه وخده حتى كسر أنفه وسيل الدماء
على ثيابه ونثر لحم خده وجيبنه على لحيته وانكسر القضيب.
فضرب هاني
الصفحه ١٤٠ :
أو أخلط البارد سخناً مرا
كل امرىءٍ يوماً يالقي شرا
أضربكم ولا أخاف ضرا
الصفحه ١٥٥ : حمص ، رمى الكعبة بالمنجنيق ، وكان في آخر أمره على
ميمنية عبيدالله بن زياد في حربه مع إبراهيم الأشتر
الصفحه ١٩٧ : الرحمة شيئاً ، فاحتزوا رأسه وإنه ليكلمهم ، فعجبت من قلة
رحمتهم وقلت : والله لا أجامعكم على أمر أبداً
الصفحه ٢١٩ :
شعورهن ، وحثين (٥٨) التراب على رؤوسهن ، وخمش وجوههن ،
ولطمن خدودهن ، ودعون بالويل والثبور ، وبكى
الصفحه ٢٢٣ :
ثم أمر ابن زياد برأس الحسين عليهالسلام ، فطيف به في سكك الكوفة.
ويحق لي أن
أتمثل هنا أبياتاً
الصفحه ٢٤٧ : يوماً أمر على المسلمين منه بعد وفاة
رسول الله صلىاللهعليهوآله .
وسمعت جارية تنوح على الحسين وتقول
الصفحه ٤٥ : وآخرتهم ، ثم تباكى الناس حتى انتحبوا من البكاء على الحسين وأولاده
وأصحابه.
صحيح الترمذي
الصفحه ١٠٣ :
من أشرنا إليه فقال
:
لهم جسوم (١١) على الرمضاء
مهملة
وأنفس في جوار
الصفحه ١٨٠ :
ثم ضرب فرسه قاصداً إلى الحسين عليهالسلام ويده على رأسه وهو يقول : اللهم إني
تبت إليك فتب علي
الصفحه ٢٣٤ :
ينكث به ثنايا الحسين عليهالسلام.
فأقبل عليه أبو برزة الأسلمي (١٣٥) وقال : ويحك يا يزيد ، أتنكت
الصفحه ٢٤٥ :
ثم أمر برد الاسارى وسبايا البتول (١٧٩) إلى أوطانهم بمدينة الرسول.
وأما رأس
الحسين عليهالسلام