الصفحه ٢٣٩ : علي بن الحسين عليهماالسلام في ذلك اليوم أنه يقضي له ثلاث حاجات.
ثم أمر بهم إلى منزل لا يكنهم من حر
الصفحه ١٤٢ : عاضاً على إصبعه ـ أو قال شفتيه ـ ففزعت فزعاً لم أفزعه قط.
فقال ابن زياد : لعلك دهشت.
ثم أمر بهاني
الصفحه ١٧٤ : أمر الحسين عليهالسلام
بفسطاطه فضرب وأمر بجفنة فيها مسك كثير وجعل فيها نورة (٤٠) ، ثم دخل ليطلي
الصفحه ١٢٩ : )
ـ وكان والياً على البصرة (٨٨)
ـ بأنه قد ولاه الكوفة وضمها إليه ، ويعرفه أمر مسلم بن عقيل وأمر الحسين
الصفحه ١٥٨ :
قال : فورد كتاب
عبيدالله بن زياد إلى الحر يلومه في أمر الحسين عليهالسلام
، ويأمره بالتضييق عليه
الصفحه ١١٦ : هـ ، فأرسل إليهم مسلم بن عقبة
وأمره أن يستبيحها ثلاثة أيام وأن يبايع أهلها على أنهم عبيد ليزيد ، ففعل
الصفحه ١٦٠ : وصاحبٍ قتيل
والدهر لا يقنع بالبديل
وإنما الأمر إلى الجليل
وكل
الصفحه ١٣٢ : )
، لا نرضى إن غضبت ولانقطن إن ضعنت ، والأمر إليك ، فادعنا نجبك ومرنا نطعك ،
والأمر إليك إذا شئت
الصفحه ١٤٩ : السلام لما
فصل متوجهاً ، أمر بقرطاس وكتب :
بسم الله الرحمن
الرحيم
من الحسين بن علي إلى بني
هاشم
الصفحه ١٢٠ :
.........................
__________________
لمّا امتنع أخي الحسين عليه
السلام عن البيعة
الصفحه ١١٢ : إليك لترضعيه ».
قالت : فجرى الأمر على ذلك.
فجئت به يوماً ، فوضعته في حجره ، فبال (٩) ، فقطرت من
الصفحه ١٤٧ : ... إلى هنا
، مقدم على قوله : وروى أبو جعفر محمد بن جرير الطبري ... ، في نسخة ع.
وجاء في نسخة ع بعد
الصفحه ٢٢٢ : للمرأة والسجاعة (٧٣).
ثم التفت ابن
زياد لعنه الله إلى علي بن الحسين فقال : من هذا؟
فقيل : علي بن
الصفحه ١٦٩ : عليهالسلام ، كان في
أول أمره من ذوي الرئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة ، وشهد يوم صفين مع علي عليهالسلام
الصفحه ٢٥٠ :
زادوا (٢٠٤) على ما فعلوا بنا ، فإنا لله وأنا إليه
راجعون ، من مصيبة ما أعظمها وأوجعها وأفجعها