الصفحه ٦١ :
الدماء ، وإذا بهم
ينزعون عن هذا المسلك لينصهروا بالدين الجديد تفقها وعلما وتوجيها.
وما كان
الصفحه ١٦٠ : العظيم ، وبصّرها بأمور الدنيا والدين ،
فهي بضعة منه ، وقطعة من كبده ، وشجنة من جسده ، بل هي صورة من صوره
الصفحه ١٨٦ : وإيثار السلطان ، فقد نشأت نفسه وترعرت في
نصرة دين الله ، وقد صحت عزيمته وقويت شكيمته في الذود عن دين الله
الصفحه ٣١٨ : إليه علي عليهالسلام
، وكان أبو مسلم الخولاني ممن يدعي العقل والدين والورع ، ممن أرسله معاوية إلى
الصفحه ٥٣ :
(١)
من الميلاد حتى الهجرة
في الثالث عشر من رجب ؛ وقبل البعثة
بعشر سنين : ولد هذا الشعاع الهادي
الصفحه ٢٦٠ : خمسون ألف دينار لبيت المال ، وماأعطى لمروان من مبلغ قدره خمسة عشر ألف
دينار ، كبداية لردّ الظلامات
الصفحه ٣١٢ :
الثاني عشر من رجب سنة ست وثلاثين من الهجرة ، وكان قد انتهى من حرب الناكثين ،
فما عليه الآن ، وقد أمن شرق
الصفحه ٣٨٩ : ، وإتعدوّا لذلك وقتاً معيناً لتنفيذ الاغتيال في اليوم
التاسع عشر من رمضان فجراً عند خروجهم لصلاة الفجر من شهر
الصفحه ٣٩٣ : .
وظل الإمام يعاني من ضربته تلك حتى قضى
نحبه صابراً شهيداً محتسباً ليلة إحدى وعشرين من شهر رمضان عام
الصفحه ١٥ : ........................................ ٤٢١
إطاعة السلطان العادل
من صميم الدين وحكم إطاعة السلطان الجائر .......... ٤٢١
لزوم إطاعة السلطان
الصفحه ٣٤ : ........................................ ٤٢١
إطاعة السلطان العادل
من صميم الدين وحكم إطاعة السلطان الجائر .......... ٤٢١
لزوم إطاعة السلطان
الصفحه ٦٣ :
سواه بالحكمة ضروب
المعرفة ، ويعمله معالم الدين جملة وتفصيلاً ، حتى صيّره صورة صادقة له في الخلق
الصفحه ١٦٤ : الجمع وولوا الدبر ، وحتى تفرى الليل عن صبحه ، وأسفر الحق عن
محضه ، ونطق زعيم الدين ، وخرست شقاشق
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دار انبيائه ، ومأوى أصفيائه ، ظهرت فيكم حسيكة النفاق ، وسمل جلباب الدين ، ونطق
كاظم الغاوين ، ونبغ
الصفحه ١٦٧ : الكفر ، وهدأت دعوت الهرج ، واستوسق
نظام الدين ، فأنّى حرتم بعد البيان ، وأسررتم بعد الإعلان ، ونكصتم بعد