الصفحه ٦٠ :
والإيثار ، يشارك علي عليهالسلام
في بناء مسجد رسول الله حيث موضعه اليوم ، ويرتجز عند البناء :
لا
الصفحه ١٠٧ : الْحُسْنَى
وَاللّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٠٧)
لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى
الصفحه ١١٧ : الهاجرة على غير منزل ، لا يراد به إلا الأولى الذي تجب له الولاية
العامة على المؤمنين ، والمرجعية الكبرى
الصفحه ١٣٠ : « أنتم من لا ينكر فضلهم في الدين ، ولا سابقتهم في الإسلام ، رضيكم الله
أنصاراً لدينه ورسوله ، وجعل إليكم
الصفحه ١٣٩ : به ، وأحق
بإرثه ، وأقوم باُمور الدين .... وعليُّ أقرب منكم إلى نبيكم ، وهو بينهم وليكم
بعهد الله
الصفحه ١٦١ : يبدو ،
فأراد أبو بكر إغلاق هذا الباب الواسع فأخترع « نحن معاشر الأنبياء لا نورث »
فهجرته فاطمة حينئذٍ
الصفحه ١٦٦ : الشيطان الغويّ ، وإطفاء نور الدين الجليّ ،
وإهماد سنن النبيّ الصفيّ ، وتسرون حسواً في ارتغاء ، وتمشون
الصفحه ١٧١ : : « لا ويل لك ، بل الويل لشانئك ،
نهنهي عن وجدك يا ابنة الصفوة وبقية النبوة ، فما ونيت عن ديني ، ولا
الصفحه ٢٥٥ : استسفروني بينك
وبينهم ، والله ما أدري ما أقول لك ، وما أعرف شيئاً تجهله ، ولا أدلك على أمر لا
تعرفه ، إنك
الصفحه ٢٥٩ : ء ممن عرف
بالغدر والمكر والدخل ، ممن لا يغنون عن الحق شيئاً ، ولا يتألمون من الباطل
إقترافاً وإجتراحاً
الصفحه ٢٨١ :
إبقاء ولاة عثمان عموماً ، لأن دينه وورعه يمنعانه من ذلك ، وقال :
الصفحه ٣٢١ : أن يكون مظلوماً ما لم
يكن شاكّاً في دينه ، ولا مرتاباً في يقينه ، وهذه حجتي إلى غيرك قصدها ، وأما ما
الصفحه ٣٣٥ :
شعوره وتفكيره ودينه
، وقد عجمه الأحنف بن قيس وأعطى رأيه فيه للإمام ، وقد خذّل أبو موسى عن الإمام
الصفحه ١٦٣ : الناس بالهداية ،
وأنقذهم من الغواية ، وبصّرهم من العماية ، وهداهم إلى الدين القويم ، ودعاهم الى
الصراط
الصفحه ١٨٧ :
أمل في العودة إلى الوراء.
كل أولئك وسواء كان وراء إقصائه عن
المرجعية في الدين.
فإذا أضفنا إلى