الصفحه ١٧٣ :
سَخِطَ
اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ ) (١).
لا جرم والله لقد قلدتهم رقبتها
الصفحه ٣٢٢ : يكيد ويريد الحرب طلباً للملك ، وعليٌ عليهالسلام
يريد الإصلاح واستقرار الإسلام ، وأخيراً كان لا بد مما
الصفحه ١١ :
العصمة والتولّي عن
الأعمى ......................................... ٢٥٧
شأن النزول لا ينطبق
الصفحه ٣٠ :
العصمة والتولّي عن
الأعمى ......................................... ٢٥٧
شأن النزول لا ينطبق
الصفحه ٥٥ : لا تنطفىء أبدا ، ويسري في عروقه هذا الدم الجديد ، فيضطم عليه صدره
حريصا ، وتتفجر الحكمة في قلبه
الصفحه ١٥٣ : ،
الفقيه في دين الله ، العالم بسنن رسول الله ، المضطلع بأمر الرعيه ، الدافع عنهم
الاُمور السيئه ، القاسم
الصفحه ١٧٠ : رسوله ،
وصدقت ابنته ، أنت معدنع الحمكة ، ومطن الهدى والرحمة ، وركن الدين ، لا أبعد
صوابك ، ولا أنكر
الصفحه ١٩٥ :
أو بنو هاشم ، حجج
لا تقوم على أساس متين ، ومعاذير لا تستند إلى ركن وثيق. وهل لقريش أن تنظر لنفسها
الصفحه ٢٣٨ :
« إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين رجلاً ،
جعلوا مال الله دولاً ، وعباده خولاً ، ودينه دخلاً
الصفحه ٢٥٢ : حتى ورد قولهم :
إنكم خرجتم تطلبون الجهاد ، وإنما الجهاد وراءكم ، فارجعوا إلى المدينة لإقامة
الدين
الصفحه ٣٨٠ : شاؤوا فهم أصحاب دنيا ، لا أصحاب دين.
ويخلص إليه أهل السواد ويقصدون الكوفة
في شؤونهم ؛ فيخلو الإمام
الصفحه ٣٨٥ : الإمام بغصته لهذه الظاهرة الشاذة ، فالباطل لا يدوم ولو
دام دمّر ، وقد استدام معاكساً لمسيرة الإمام
الصفحه ٣٨٧ : ، فيجبهون الإمام بشعارهم « لا حكم إلا لله » أو « الحكم لله
لا لك يا علي ».
وكان زعيم الخوارج صلفاً حينما
الصفحه ١٢٤ : يوم الاثنين لليلتين بقيتا من صفر ، أو
لاثنتي عشرة ليلة مضت من ربيع الاول سنة إحدى عشرة من الهجرة
الصفحه ٤٦ :
عليا وقد زهد في الحياة زهدا عجيبا ، وتدرك عليا وهو قدير على إدارة دفة الحكم
بمنظور إسلامي محض ، لا سبيل