الصفحه ٩٨ :
المهاجرين والأنصار
، وسار بعلية أصحابه حتى نزل « مرّ الظهران » فأمر أصحابه فأوقدوا ـ بعددهم ـ عشرة
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مغضباً ، وقال : « من عذيري من هذه الوزغة اللعين ، لو أدركته لفقأت عينه ، والله
لا يساكنني وولده في
الصفحه ٢٢٤ : طاب من غنائم المسلمين ،
ويحتجز ذلك لنفسه ولحاشيته طيلة عشر سنوات من الحكم الرخي اللذيذ.
٣ ـ ولّى
الصفحه ٣٢٧ : المؤرخون أن جيش معاوية قد تضعضع
بش كل لا يمكن إلتأمه ، وأن أركان حربه يلوذون بالفرار ، وأن الأشتر يزحف
الصفحه ٧٧ : العشرة ، ممن لا يعرف اسمه ، فقال
حبرائيل عليهالسلام لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا محمد : إن
الصفحه ١٩٩ : يلتفت إلى جمهور الصحابة واثقاً قائلاً :
« لا يفتين أحدكم في المسجد وعلي حاضر »
وتقتصر الفتوى على علي
الصفحه ٢٠٣ :
العشرين ، وكان عمر
يخاطبه بالأمير ؛ وهلا كرر الثاني عند ترشيحه لعثمان في حبه لبني أمية ، وإيثارهم
الصفحه ٢٣٢ :
ألف بعير ، وثلاثة آلاف شاة ، وكان يزدرع في الجرف على عشرين ناضحاً وترك أربع
زوجات ، كان نصيب كل واحد
الصفحه ٣٥٣ : إذا قيل لهم تقدمّوا قدماً تقدمّوا ، وإذا
أقبلوا لا يعرفون الحق كمعرفتهم الباطل ، ولا يُبطلون الباطل
الصفحه ٥٩ : ، وليسير أليه بعد ذلك بالفواطم.
وعند منتصف الليل من ربيع الأول للسنة الثالثة عشرة من البعثة الشريفة ينسّل
الصفحه ٣٦١ : الحُوَّل القُلَّب وجه الحيلة
، ودونها حاجز من تقوى الله ، فينتهزها من لا حريجة له في الدين ».
ولا أعلم
الصفحه ١٧٥ : لقواعد النبوة ، والواعي بعقله وبصيرته اسرار الواحي ، والخبير الفطن
الحاذق بامور الدنيا والدين.
٢ ـ او
الصفحه ٢٠٤ : الله ما تقول في منع قومكم منكم؟
فقال ابن عباس : لا أعلم ، فقال عمر : « اللهم اغفر ... إن قومكم كرهوا أن
الصفحه ٢٧٣ : ورهبة ، ويرى الوازع الديني
ضعيفاً ، والعنف الثوري قائماً ، فيقول لهم : « لا حاجة لي في أمركم أيها الناس
الصفحه ١١٤ :
الرجلين ، وأواصر
القرب ما بينهما ، لا يكاد يفترق أجدهما عن الآخر ، ولا يملّ أحدهما حديث الآخر