الصفحه ٩٢ :
على وضع الحرب عشر سنين يأمن فيها الناس ، ويكفّ بعضهم عن بعض .. ».
وهكذا عاد صلح الحديبية موثقا
الصفحه ٣٣٩ : الرجل قوم يمرقون من الدين كما
يمرق السهم من الرمية ، يتلون القرآن لا يتجاوز تراقيهم ».
وقد روى مسروق
الصفحه ١٤١ :
فضاء بني بياضة من المهاجرين والأنصار ذا أثر في سير الأحداث ، وفي أثناء ذلك كان
بلال مؤذن النبي يقيت
الصفحه ٣٤٦ : ، فوالله لقد نهضت فيها وما بلغت العشرين ، ولقد نيفّت
اليوم على الستين. ولكن لا رأي لمن لا يطاع ، لا رأي لمن
الصفحه ٣٨٨ :
قيس الكندي ، ويلتفّ حوله رعيل من المتمردين والوصوليين ممن لا ذمام لهم ، ولا أمل
في صلاحهم ، فقد جبلوا
الصفحه ١٠٠ : يدخلون في دين الله أفواجا
، هنالك من أسلم ، وهناك من استسلم ، وللنبي ظاهر الحال ، ولكنه أهدر دماء أحد عشر
الصفحه ٣١٦ : ، وكان قديراً على حقن
هذا الدم قبل إراقته.
وكانت سياسة معاوية في الشام سياسة
مُلكِ لا سياسة دين
الصفحه ٣٢٤ : والأنصار في طليعتهم عمار بن ياسر الذي قال عنه
النبي وله : « يا عمَّار تقتلك الفئة الباغية ». وفيهم خزيمة بن
الصفحه ٣٧١ :
« فإذا نزلتم بعدو أو نزل بكم ، فليكن
معسكركم في قُبُل الاشراف ، أو سفاح الجبال ، أو أثناء الأنهار
الصفحه ٢١١ : رفيقاً لا يريد العنف ،
ورحيماً لم يشأ الخلاف ، يتلفت وراء الغيب ليرى ما يحاك ضدّه ، غير بعيد عن حقد
قريش
الصفحه ٧٤ : العاطفة ، واستنصروا الأحابيش
مشى فيهم عمرو بن العاص ، وابن الزبعرى ، وأبو عزة الجمحي ، فتألب العرب
الصفحه ١٠١ : النصر. النبأ الأول من بني جذيمة ، والنبأ الثاني من هوازن وثقيف.
فيرى نفسه وقيادته من الذين معه ، لا يريح
الصفحه ٢١٠ : ، وأن الشورى
صورية ، وأنه تخطيط مسبق محكم واعٍ لا يفوته شيء ؛ والطريف أن عمر لم يترك الأمر
على سجيته بل
الصفحه ٢٨٩ :
« والله لا أكون كالضبع تنام على طول
اللدم ، حتى يصل إليها طالبها ، ويختلها راصدها ، ولكني أضرب
الصفحه ٣١٣ : رغبوا بتأكيد أن ينزل الإمام فيهم ، فنزل الإمام فيها لا بقصر
الأمارة ، ولكن في دار ابن أخته جعدة بن هبيرة