الصفحه ٦٨ : .
وودعهما النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وانصرف ، وفي نفسه أمنية لا كبير أمر
لو تحققت ، وقد يعمل بنفسه على
الصفحه ٧١ : ، والنبي صابر ، ويساروّن إليه بما قد لا
ينفع ويمنعه خلقه من الامتناع عليهم ، فكان الاستئثار بوقت القائد
الصفحه ٧٢ : كان في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل بها أحد
بعدي ( وتلا آية النجوى ) كان لي دينار
الصفحه ٧٣ : ء ، وما لعلي
وللتكلف والرياء ، ولو كان له بيتان : بيت من تبر وبيت من تبن لا نفق تبره قبل
تبنه كما يقول
الصفحه ٨٧ :
لكنت أبكي عليه آخر الأبد
لكنّ قاتل عمرو لا يعاب به
من كان يدعى قديماً بيضة
الصفحه ٩٤ : شَاء اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا
تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ
الصفحه ١١٠ : ، ويقبض ما وافق عليه أهل نجران من الحلل والعين وغير
ذلك ، لا لأجل الحرب لأن أهل اليمن أسلموا قبل ذلك.
الصفحه ١٢٥ : لا يموت ، ثم تلا :
( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن
الصفحه ١٢٧ : ،
ولكان الداء مماطلا ، والكمد محالفا ... ولكنه ما لا يملك ردّه ولا يستطاع دفعه ،
بأبي أنت وأمي : اذكرنا
الصفحه ١٣٣ : عليكم مرة ،فو الله لا زالت للخزرج بذالك عليكم الفضيلة ».
وهكذا انشعب الأنصار فيما بينهم ، نتيجة
الحقد
الصفحه ١٣٤ : ،
وطولب بها فقال :
« لا ولله حتى أرميكم بكل سهم في كنانتي
، وأخضب منكم سنان رمحي ، وأضربكم بسيفي ما
الصفحه ١٤٣ : يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (٢)
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ
الصفحه ١٤٧ : لا
يطلبها لنفسه ، هذا هو التعليل في أكبر الظن. وقد يقال بأنه أرادها لنفسه ظاهراً
ليستولي على الأمر
الصفحه ١٥٠ : يخاطر بهذه
القلة الخيرة التي امتنعت عن البيعة تحرجاً وتأثماً ، فتذهب دولة الإسلام ، لا عن
ضعف في النفس
الصفحه ١٥٥ : لا تجد
ناصراً ، ولا تلمس موازرأً ، بل تجد لائمة دون روّية ، فتصدع بالنهاية : « ما صنع
والله ابو الحسن