الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا نبرح حتى نناجز القوم ، ودعا الى
بيعة الرضوان تحت الشجرة ، فكان بلاء علي عليهالسلام
في هذا
الصفحه ٩٩ : ، واستقبلته قريش بلهفة ، وإذا
به يصرخ : يا معشر قريش هذا محمد قد جاءكم بما لا قبل لكم به.
قالوا : فمه؟ قال
الصفحه ١١٥ :
أن ادعى فأجيب ، أو يقول : قد حان مني خفوق ، وتارة : لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا
، وأخرى : إن حبرائيل
الصفحه ١٢٣ : جميعا
، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: انصرفوا فإن تك لي حاجة أبعث إليكم.
وقيل : كان علي لا
الصفحه ١٣١ : هذا أول الوهن والتنازل كما قال
سعد بن عبادة.
وقطعه عمر : هيهات لا يجتمع سيفان في
غمد واحد ، إنه لا
الصفحه ١٣٧ :
بني هاشم لا تطمعوا الناس فيكم
ولا سيّما تيم بن مرة أو عدي
فما
الصفحه ١٤٢ : ».
فقال أبوذر : « فدعوه إنه ليس ولا
صاحباه إلا ثلاثة من المهاجرين. والله لا يراني أبدأً أبايع ابن أبي
الصفحه ١٥٢ :
وحجّه بهذا وسواه
بما حج به خصومه ، وألزمه بما ألزمهم ، وقال : « أنا أحق منكم بهذا الأمر لا
أبايعكم
الصفحه ١٥٦ :
الأوس ، وقنفد مولى
عمر ، ولفيف من مسلمة الفتح ، واقتحموا دار فاطمة بنت محمد ، ولوحوا « بالنار » لا
الصفحه ١٦٩ : الْمُتَّقِينَ ) (٥)
وزعمتم أن لا خطوة لي ، ولا إراث من أبي ، ولا رحم بيننا ، أفخصكم الله باية أخرج
منها ابي
الصفحه ١٧٤ : قوم يحسبون انهم يحسبون صنعاً ( أَلا إِنَّهُمْ
هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ
الصفحه ١٧٨ : والنقمة يؤكد ذلك أيضاً البند الثالث من وصيتها الخطبة لأمير
المؤمنين عليهالسلام :
« أن لا يشهد أحداً
الصفحه ١٨٠ : الله ، والله خير الحاكمين. والسلام عليكما سلام مودّع
لا قالٍ ولا سئم ، فإن انصرف فلا عن ملالة ، وإن اقم
الصفحه ١٨٢ :
متأطراً بثلاثة مظاهر :
الأول
: إلغاء فرض الزكاة فلا تدفع باعتبارها
أثاوة لا تعرفها العرب.
الثاني
الصفحه ١٨٣ :
مجابهة جدّية لا هوادة معها ، وإعداد القوة الكافية لهذا الخرق الكبير ، فيظمّت
البعوث ، وسيرّت الجيوش