الصفحه ٣٠٨ : المعنى دون اللفظ ،
لأنّها نقلت من معناها إلى مدلول آخر ، فاعتبر فيها المدلول الثاني دون الأول ،
فلا يقال
الصفحه ٣١٨ : : حائض وحامل مما حذف منه تاء التأنيث ، فيجمع مكسرا كقولك : حوائض وحوامل ،
وأما إذا لم يحذف منه التا
الصفحه ٣٣٥ : وبكرا ، بجرّ
عمرو بالإضافة ونصب بكر ، لأنّ بكرا عطف على موضع عمرو وهو النصب ، وليس معمول
الصفة المشبّهة
الصفحه ٣٦٠ :
فصل (١)
وإذا كان في
الاسم تاء التأنيث فهي إمّا ظاهرة وإمّا مقدّرة ، فالظاهرة تثبت ولا تحذف
الصفحه ٣٧٣ : بالفتح (٣) وقياس قول الأخفش إسكانها.
فصل (٤)
وإذا نسبت إلى
بنت وأخت قلت : بنويّ وأخويّ عند سيبويه
الصفحه ٣٧٩ : كمعى وأمعاء ، لأنه مثل عنب
وأعناب.
ومنها : فعلاء
بضم الفاء وفتح العين إذا كان مفردا فإنه يكون ممدودا
الصفحه ١٩٩ : البدل من لفظ أحد وإله خلافا
للزجاج ، وإنّما تعيّن البدل من المحلّ دون اللفظ ، لأنّ العامل لفظا لمّا كان
الصفحه ٢١٧ : (١) ، لأنّ اسم الفاعل لا يعمل نصبا إلا إذا كان منوّنا /
ولو كان منوّنا لامتنع اتصال الضمير به ، ولكن يقدّر
الصفحه ١٣٧ :
اسْتَجارَكَ)(١) لأنّ التقدير وإن استجارك أحد من المشركين ، فلو ذهبت
لتذكر الفعل ، جمعت بين المفسّر
الصفحه ١٧١ :
إلّا المعروف لا المنكّر (١) فلا يقال : وا رجلاه لأنّ الندبة إما للإعلام بمن
يتفجّع عليه ، أو
الصفحه ١٨٥ : (٥) لأنّ الحال خبر عن ذي الحال ، فكما جاز الإخبار عن
الشيء بالجملة كذلك جاز وقوع الحال جملة وكما أنّ الجملة
الصفحه ٣٧٧ :
ومنه : جمع
فعلة وفعلة ، كعرى جمع عروة ، وجزى جمع جزية (١) لأن نظائرهما ظلم جمع ظلمة ، وكسر جمع
الصفحه ١٤٤ : خبران مقدّمان ، ويجب التّقديم أيضا إذا استوى المبتدأ والخبر
في المعنى نحو : زيد الأفضل (١).
ذكر وجوب
الصفحه ٥٩ : وقائمة حصر المخطوطات العربية
بدار الكتب والوثائق القومية المصرية المخطوطات المبدوءة بحرف الكاف ، مايو
الصفحه ٧٧ : ، ١ / ١٦٥ ، وهذا يفيد أن الاتفاق قد حصل أيضا في رقم الجزء
والصفحة ، وما فطن القوم أن الطبعتين مختلفتان ، فقد