الصفحه ٣٣٠ :
عمرا وضارب لعمرو / وإنّما كان كذلك لأنّ أصل العمل إنّما هو للأفعال كما
أنّ أصل الإعراب إنما هو
الصفحه ١٦٣ : : لك وله فإن عطفت على المستغاث به نحو : يا لزيد ولعمرو ،
كسرت لام المعطوف لأنّه يجوز في التوابع ما لا
الصفحه ١٧٥ : ، لأنّ المصدر لا يقوم مقام الفاعل إلّا إذا
تخصّص بوصف أو بغيره لعدم الفائدة في إقامته مقام الفاعل بدون
الصفحه ٢٩٩ : الصّعق لخويلد بن نفيل (٨) / وإنّما اشترط أن لا يكون صفة ولا مصدرا لأن العلم إذا
كان صفة أو مصدرا لم يكن
الصفحه ١٥١ : نحو : الحمد لله الحميد برفع الحميد ، فالمبتدأ المحذوف
«هو» لأنّ التقدير هو الحميد ، وكذلك يحذف إذا كان
الصفحه ٢١٠ :
النّعت المضاف نحو : لا رجل ذو مال وذا مال ، لأنّ اسم لا إذا كان مضافا
تعيّن إعرابه فنعته إذا كان
الصفحه ٢٤٥ :
هو للخطاب تارة وللغيبة أخرى ، قال آخرون (١) / إيّا وما بعده الكلّ اسم واحد ، وهذا لا يصحّ ؛ لأنّه
الصفحه ٣٣٨ : (٤).
ذكر الصفة التي فيها ضمير أو ضميران ، أو لا ضمير فيها أصلا (٥)
وهو أن الصفة
إذا نصبت ما بعدها ، أو
الصفحه ٤٠ : : أنا زيد وأنا قائم لأنه إذا
كان معنويا تعذر الاتصال به» (٥) وما ذهب إليه أبو الفداء هو مذهب البصريين في
الصفحه ١٩٠ : لأنّه كما
يرفع الإبهام بالنّصب ، يرفع بالإضافة ، وأمّا إذا كانت النون شبيهة بنون الجمع
كما في نحو
الصفحه ٢٢٩ : التي
ستذكر ، وقد خرج بذلك التوابع كلّها لأنّها ليست مقصودة بالنسبة غير البدل فإنّه
وإن كان مقصودا
الصفحه ٢٦٥ : للمثنّى المذكر بالألف
إذا كان في موضع رفع واللذين بالياء إذا كان في موضع نصب أو جرّ وهذه العبارة أولى
من
الصفحه ٢٩١ : الذي هو القطع ، لأنّ الماضي منقطع من المستقبل ، وبنيت لأنّ من لغاتها
قط بتخفيف الطّاء وهو وضع الحروف
الصفحه ٣٠٣ : ، وإذا جاوزت المائة تستعمله على ما عرفت من واحد إلى
تسعة وتسعين ، وتعطفه على مائة ، فتقول : مائة وخمسة
الصفحه ٣٤٧ : من عمرو ، لأنه أشبه
فعل التعجب لفظا ومعنى ، ولذلك لا يصاغ إلّا مما يصاغ منه فعل التعجب ، والفعل لا