الصفحه ٢٥٩ : ضمير يسمّى ضمير الشّأن (٤) يفسّر بالجملة التي بعده لأنّ كلّ جملة هي شأن وأمر
وقصّة وإذا قلت : هو زيد
الصفحه ١٤١ : بعده لأنّ أقائمان وأقائمون لو كان مبتدأ ، لم يثنّ ولم يجمع ، لأنّ
الفعل وشبهه إذا أسند إلى الظّاهر لم
الصفحه ١٢٠ :
وخفضه بالفتحة ، وإنّما نقص الكسرة لأنّه أشبه الفعل بالعلّتين الفرعيتين
على ما سنذكره ، فقطع عمّا
الصفحه ١٩٢ : » معلوم المرجع ، أما إذا كان مجهوله ، كان من
مميز الاسم لا من مميز النسبة لأن الضمير مبهم فيحتاج إلى ما
الصفحه ٢٥١ : بارزا ، لأنّه إمّا منصوب مثل : إنّه أو مجرور مثل :
له فلا يؤدي إلى استتار (١) ، وكذلك يجب إنفصال الضمير
الصفحه ٣٥٩ : صغّر ما
ثالثه واو نحو : أسود فأجود الوجهين أن يقال : أسيّد (٣) لأنّ الواو والياء إذا اجتمعتا وسبقت
الصفحه ١٣٥ : ضرب غلامه زيد. وامتنع مسألة ضرب غلامه زيدا ، لأنّ ضمير الغائب لا
يجوز أن يعود إلى غير مذكور لفظا ولا
الصفحه ١٧٢ : الاستفهام غالبا إنما يكون عن الفعل ، وبعد إذا الشرطيّة لأنّ الأولى
أن يليها الفعل
الصفحه ١٩٨ : غير موجب ليفيد أنّ المستثنى منه المحذوف عامّ ، لأنّ النكرة
تعمّ في سياق النفي ، فإنّ التقدير في نحو
الصفحه ٢٦٤ : الصلة نحو : زيد ورجل وقولنا : وعائد ، يخرج مثل : إذ
وإذا ، لأنّه وإن لم يتمّ جزءا من الكلام إلّا بصلة
الصفحه ١٤٣ : يقل : الاسم المجرّد ، لأنّ خبر المبتدأ قد يكون غير
اسم ، وقوله : المسند به ، احترز به عن المبتدإ الذي
الصفحه ١٥٥ : اللذين تعرفهما ، وكذلك الذي للعدد
يثنّى ويجمع أيضا ، لأنّه إذا اجتمع مرّتان أمكن تثنيته وإذا اجتمع مرات
الصفحه ٣٢٥ : أو الاستقبال ،
لأنّ عمله لكونه في تقدير «أن» مع الفعل سواء كان ماضيا أو غيره ، وإنّما يعمل
المصدر إذا
الصفحه ٣٤٣ :
من والإضافة ، فظاهر ، لأنّ المفضّل عليه مذكور معهما ، وأمّا اللام
فلأنّها تفيد تعريف المعهود على
الصفحه ١٣٢ : كانت في اسم غير صفة فشرطها العلميّة لأنه إذا كان علما امتنع من قبول التاء
نحو : عثمان ، وإنما اعتبرت