الصفحه ٣٩٤ : / ٣ ودعوتهم الأجفلى أي بجماعتهم بالجيم والحاء والجيم أكثر وزاد عن
الفارسي ـ الأوتكى التمر الشهريز
الصفحه ٩٥ : النسخة هي
نسخة المصنف» أقول : إذا كنتم على دراية بذلك كله فلماذا أثبتم في متن المخطوط ما
شطب عليه الناسخ
الصفحه ٢٤٣ : في أنا هما الاسم عند الأكثر (٦) وزيدت الألف لبيان حركة النون ، وقد تبيّن بالهاء كقولك
أنه ، وقال قوم
الصفحه ١٧٤ :
أكرمته في داره (٦) لأنّ الجملة المعطوفة إذا لم يكن فيها ضمير يعود إلى
المبتدأ ، لا تصحّ أن تكون خبرا عنه
الصفحه ١٧٣ :
بخلاف التي للمفاجأة ، وبعد حيث ، لأنّها مثل إذا في اقتضائها الفعل بعدها (١) وبعد حرف النفي ، فإنّك
الصفحه ١٨٢ :
زيد الراكب ، لأنّ الراكب مبيّن لهيئة زيد لا بالنظر إلى كونه فاعلا أو
مفعولا ، وكذلك خرج القهقرى في
الصفحه ٢٥٨ : الكوفيين (١) وهو يفصل بين الصفة والخبر ، لأنّ ما بعده يتعيّن للخبر
، وتمتنع الصفة لامتناع الفصل بين الصفة
الصفحه ٣٥٧ : (٤)
وإذا صغّرت نحو
ابن واسم ، رددته إلى أصله وصغّرته فقلت : بنيّ وسميّ بردّ اللام الذاهبة (٥) لأنّ أصل ابن
الصفحه ٢٨٨ : ، فكان الأولى
ألّا يفصل بينهما ، لأنّها تطلب الفعل ، إذا وجدته في الخبر كما تطلبه الهمزة في
قولك : أزيدا
الصفحه ٢٨٧ : دلّ عليه من معنى
فاجأت ، ويلزم المبتدأ بعدها غالبا ، لأنّه لا بدّ من إضافتها إلى جملة ، فإنّك
إذا قلت
الصفحه ٢٠٦ : الجنس ، هو المسند إليه بعد
دخولها ، يليها نكرة ، مضافا أو مشبّها به ، وإنّما اشترط أن يليها ، لأنّه إذا
الصفحه ٢٢٦ : ، أي تجب موافقة الصفة
للموصوف في هذه الأشياء ، ولا يعنون أنّ العشرة تجتمع ، لأنها متضادّة وإنّما
يعنون
الصفحه ٢٦٧ : ، والعائد مستكنّ في الضارب لأنّ اسم الفاعل قد جرى على
من هو له ، وإذا أخبرت عن الكاف في ضربتك ، قلت
الصفحه ١٩٣ : ودرّهم فوارس ، وإذا كان التمييز صفة احتمل أن يكون حالا لكنّ التمييز أولى
(٤) لأنّ المراد مدحه مطلقا سوا
الصفحه ٢٥٠ : ، لأن ضربك
أنا ، وضربتك لا يختلف في المعنى ، وإمّا بأن يحذف العامل في الضمير فإنّه إذا حذف
تعذّر إتصال