الصفحه ٢٢ : مرارا ، وترجم إلى عدة لغات (٤) ثم إن المولى محمد بن علي الشهير بسباهي زاده المتوفى
سنة ٩٩٧ ه. رتّبه على
الصفحه ٢٠٠ : وليست لا سيّما كذلك ، لأنّها
تثبت للثاني حكم الأول بطريق الزيادة (٨) فإذا قلت : أحسن إليّ القوم لا سيّما
الصفحه ١٢٩ :
كقولك : مررت بمساجد ، وذهب بعض النحاة (١) إلى أنّ التنوين في جوار ونحوه للصّرف لأنّه للحذف الذي
نابه في
الصفحه ٢٣٧ :
ومنه (١)
على حالة لو
أن في القوم حاتما
على جوده
لضنّ بالماء حاتم
الصفحه ٣٣٦ : لا تصحّ لاستلزامها إضافة الشيء إلى نفسه لأن الوجه هو الحسن ،
وقال قوم : إنها تصحّ ، ومنعوا استلزامها
الصفحه ٣٧٨ :
ومنها : أن
يكون مصدرا لافعنليت نحو : الاحبنطاء (١) لأنّه من احبنطيت احبنطاء مثل احرنجمت احرنجاما
الصفحه ٨٦ : في حديث أبي الفداء عن حذف (من) بعد أفعل التفضيل : فقد قال : «وقد يحذف إذا
كان معلوما كقولهم : الله
الصفحه ٢١٦ :
الثوب أو دقّ الثوب القصّار (١) ، وكذلك نحو : هذا مضروب زيد وضارب زيد أمس ، وزيد أفضل
القوم ، فإنّ
الصفحه ١٩٦ :
الحقّ ، وإنّما وجب نصبه لأنّه لا يصلح أن يكون بدلا ولا صفة ، لامتناع
تقدّم البدل على المبدل منه
الصفحه ١٧٧ :
علمت تعديته في مثل قوله تعالى : (وَاخْتارَ مُوسى
قَوْمَهُ سَبْعِينَ)(١).
ذكر المفعول فيه
الصفحه ٨٩ : » فأسقطت
لفظة «القندفير» اعتمادا على ضبطها بالشكل ، فرأيت القوم قد أسقطوها.
ثانيا : أنهم
كانوا يحذفون من
الصفحه ٩٤ : مسائل
النحو والتصريف وفرق كبير بين «جامعا» و «أهم» إنهم غير واعين لما يكتبون ، لأن ما
يهمهم هو كيف
الصفحه ٢٣٢ : : جاء القوم كلّهم ،
وللمعنويّ ألفاظ معدودة ، وهي : نفسه وعينه وكلاهما وكلتاهما ، وكلّ وأجمع وأكتع
وأبصع
الصفحه ٣٠٧ : على الاسمين الأولين نحو : عندي الأحد العشر درهما ، الثالث : وهو مذهب
قوم من الكتّاب فهم يدخلون أل على
الصفحه ٣٩١ : ، وهي : الهمزة ، والميم ، والتاء ، والياء (٢) نحو : أجدل (٣) ومقتل ، وتتفل (٤) ويرمع (٥) ، وزاد الأخفش