الصفحه ٣٤٦ : أفضل القوم ، فهي إضافة معنويّة تفيد التعريف لأنّه من باب إضافة
الصفة إلى غير معمولها نحو : مصارع مصر
الصفحه ١٩٤ : على العامل (١) لأنّ العامل إن كان غير فعل كان ضعيفا ، فلا يعمل في
التمييز المتقدّم عليه بالاتفاق
الصفحه ٣٤٥ :
أنه يجوز في أفعل إذا أضيف بالمعنى الأول الإفراد والمطابقة (١) مثال الإفراد قولك : الزيدان والزيدون
الصفحه ٥٤ : هذه الكلمة ـ أي ـ امرؤ
ـ في كلامهم حتى صارت عبارة عن كل ذكر وأنثى من الناس» (٣).
١٦
ـ ابن الحاجب
الصفحه ١٩٥ : (٣).
ذكر وجوب نصب المستثنى (٤)
ويجب نصبه إذا
كان مستثنى بعد إلّا غير الصّفة في كلام موجب نحو : قام القوم
الصفحه ٢٠٣ :
لا يقبل أن يلي العوامل فلا يجوز أن يقام مقام الموصوف كما جاز ذلك في غير
، لأنّه اسم متمكن ، ولذلك
الصفحه ٣٠٦ : : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ)(١) لأنّ ثالث ثلاثة لو أضفته إلى أقل أو أكثر
الصفحه ١٤٨ : والإبهام ، لأنّ الموصول إذا لم يكن للعموم وكان
لشيء (٥) معهود امتنع دخول الفاء في خبره / فلو قلت : الذي
الصفحه ٢٧٤ : الذي هو طلب
السكوت (٢) لأنّ رويد مثلا لو كان اسما لطلب المهلة ، لكان رويد
وأمهل مترادفين ولم يكن اسما
الصفحه ٤٧ : مبيوع انقلبت واو مفعول ياء لسكونها وانكسار ما قبلها ، ورجّح
مذهب الخليل وسيبويه لأنّه أقلّ تغييرا
الصفحه ٢٠٢ : نحو : جاء
القوم غير زيد ، وما جاءني غير زيد أحد ، ويجب أيضا فيه النصب في المنقطع على لغة
أهل الحجاز
الصفحه ١٩٧ : القوم ليس بعضهم زيدا
ولا يكون بعضهم عمرا (١). وكان القياس أن تورد هذه المفاعيل في المفعول به وفي
خبر كان
الصفحه ٣٢٤ : بن أبي كعب وعجز البيت :
وأنجو إذا غمّ الجبان من الكرب
ورد البيت منسوبا إلى مالك بن أبي كعب
في
الصفحه ١٢٤ : ك (/ قَوارِيرَا) الأول فإنه / إذا صرفه نوّنه فوقف عليه بالألف ،
فيتناسب مع بقية رؤوس الآي.
والثاني تناسب
لكلمات
الصفحه ١٢٥ :
عن اللّفظ والمعنى الأصليين ، لأنّ معنى أحاد وموحد وثلاث ومثلث ، جاء
القوم واحدا واحدا ، وثلاثة