الصفحه ١٨٦ : الواوين إذ المعنى ، ووجوه يومئذ ناعمة
، وتحذف الواو من الجملة الفعليّة إذا كان فعلها مضارعا مثبتا كقولك جا
الصفحه ٢٠٨ : هنا ، أو لأنّ استعمال لا بمعنى ليس ضعيف.
وإذا دخلت
الهمزة على لا التي لنفي الجنس لم يبطل عملها
الصفحه ٢٠٩ : (٣).
ونعت المبني (٤) إذا كان نعتا أوّلا مفردا يلي المنعوت يجوز فيه (٥) بناؤه على الفتح ، نحو : لا رجل ظريف
الصفحه ٢٦٠ : ء
فمن مبتدأ ،
ويدخل خبره ، ولا يجوز أن يكون من هو اسم إنّ ، لأنّ من شرط ، والشّرط له صدر
الكلام ، واسم
الصفحه ٣٨٠ : الذي قبله ، لأنّه إن كان للإلحاق فهو جار
مجرى الأصلي ، وإن كان لغير الإلحاق فالمقصود بهذه الزيادة هو
الصفحه ١١٨ : ينتهي ثم نذكر المبني.
والمعرب هو
الاسم المركّب الّذي لم يشبه مبنيّ الأصل لأنّه لا يستحق الاسم الإعراب
الصفحه ١٤٢ : ، لأنّها إذا طابقت مثنّى أو مجموعا نحو : أقائمان الزيدان وما قائمون
الزيدون ، لم يجز الأمران عند الأكثر
الصفحه ١٥٠ : ، خرجت
فإذا السبع ، والمعنى فإذا السبع موجود ، لأنّ هذه ، «إذا» للمفاجأة (٢) يحذف الخبر بعدها إذ لا يفاجأ
الصفحه ٤٦ : يرجّح رأيا على آخر من ذلك
قوله في النسب : «وإذا نسبت إلى بنت وأخت قلت : بنويّ وأخويّ عند سيبويه
الصفحه ٥١ : إلى المعرفة ووجب أن تكون النكرة موصوفة على الأصح ليتحقق التقليل
الذي هو مدلول ربّ ، لأنه إذا وصف الشي
الصفحه ٥٣ : تجعل بين بين أصلا لأن الغرض من بين بين تقريبها من السكون فتقرب إلى
الخفة وإذا كانت ساكنة فقد بلغت
الصفحه ١٢٢ : ، والتركيب ،
والذي يقوم منها مقام علّتين (٤) : الجمع وألفا التأنيث ، وإنّما يكون الجمع كذلك إذا
كان على صيغة
الصفحه ١٦٨ : غلامي وما أشبهه وإذا كان
المنادى المضاف إلى المتكلّم أبا أو أما ، جاز فيه ما ذكر في المضاف إلى المتكلم
الصفحه ١٧٨ : الأمكنة المبهمة فنصبت بتقدير «في» على الأصحّ (١). لأنّ المبرّد والجرميّ (٢) ذهبا إلى أنّ دخل متعدّ بنفسه
الصفحه ١٨٠ : ، وما شأنك وعمرا ، لأنّ التقدير ما
تصنع وعمرا (٣) فأمّا إذا لم يكن في الكلام فعل ولا معنى فعل فلا يجوز