الصفحه ٧٨ :
تأمل ـ صياغة جديدة مزوّرة لما ذكرته في تعليقي ، ولم يفطن القوم أن تعليقي هو من
مادتين ، وأن قولي
الصفحه ٩٩ : .
الأخطاء العلمية
مر معنا عدد
كبير من الأخطاء التي أفدنا منها أيضا أن القوم نخبة من مدرسة شظاظ (١) ، وبقي
الصفحه ١٠٠ : لإسقاط
«عند من» أيها القوم الخرّاب.
د ـ وفي الورقة
(٣٧ أ) قال أبو الفداء عن نون الوقاية «وكذلك هي لازمة
الصفحه ١٠٥ : ثلاثة أبيات في المختار من شعر بشار
٢٤٨ ، علمت حينئذ أن القوم نظروا في فهرس الخصائص ، فوجدوا في قافية
الصفحه ١٠٧ : «وهي هجاء لبني عمرو بن
يربوع» ولا نعلم فلعل المراجع يريد أن الشاعر هو عمرو ، والرجل يهجو قومه ... لن
الصفحه ٣٤٠ : وشرح الكافية ، ٢ / ٢١٣ ولسان
العرب بيض. بنو إباض : قوم ، الدّرع : قميص المرأة.
الصفحه ٣٣٩ : الصفة المشبّهة (١) فيما ذكر من المسائل الست عشرة ، لأنّ الصفة إذا شبّهت
في ذلك باسم الفاعل ، فاسم الفاعل
الصفحه ٥٠ : وهي
تالية لأجمع لأنها لا تتقدّم عليه لكونها توابع لها خلافا لابن كيسان ، فإنه جوّز
الابتداء بكلّ واحد
الصفحه ٦٣ : كله
أن قول الأستاذ محمد علي النجار إن «الكناش» ليس فيه مسكة التصنيف» فيه بعد إذا
أريد سحبه على كناش
الصفحه ١٢٦ : كأن فيه تأنيثين ، وأمّا الذي فيه تاء التأنيث نحو : طلحة فشرطه العلمية لأنّ
التأنيث بالعلمية يصير لازما
الصفحه ١٣١ : ذكر لم يضرّ ذلك ، وامتنع صرفها للصّفة الأصليّة (٧) وأمّا إذا لم يكن في الأصل صفة ثم طرأت عليه الوصفيّة
الصفحه ١٣٨ :
محذوف (١) ، والفرّاء (٢) يمنع من حذف الفاعل ومن الإضمار قبل الذّكر ، ويقول إذا
توجّه الفعلان إلى
الصفحه ١٣٩ : علمت موقع الفاعل ، لأنّه مسند إلى الأوّل في
المعنى فلو أسند الفعل إليه لصار مسندا ، ومسندا إليه في حالة
الصفحه ١٧٦ : ،
واتّق أن تحذف ، واتّق الحذف أن يتعرّض لك (٣) وإنّما لزم حذف الفعل الناصب له ، لأنّ إيّاك لما كثر
في
الصفحه ١٨١ : فضلة (٨) ، والحال يذكّر ويؤنّث ، وسمّيت حالا لعدم ثبوتها
لأنّها من حال يحول إذا تغيّر ، ويدلّ على ذلك