الصفحه ٢٢٣ : اللّقب ،
وهو مؤوّل بأنّ اللقب لمّا كان أشهر من الاسم تنزّل الأوّل منزلة المجهول ،
والثاني منزلة المعلوم
الصفحه ٩٦ :
صفحة الغلاف (أ) ما كتبه خيري بن عمر : «ولتعلم أن هذه النسخة هي نسخة
المصنف ، وهي الكتاب الأول في
الصفحه ١٠٠ : ، وارتأيت أن أقسم أخطاءهم (١) إلى قسمين :
الأول : يتصل
بالنص المحقق.
والثاني : يتصل
بالخدمة التي كان من
الصفحه ٢٤١ : لم يكن بد من موروث يعود الضمير إليه ، أو يكون متقدّما حكما (٧) وله عدّة صور :
الأولى : ما
يعود إليه
الصفحه ٣٤٠ : وأدغم في شرّ الراء الأولى في الثانية (٢)
ذكر بناء أفعل التفضيل (٣)
وهو لا يبنى
إلّا من فعل ثلاثيّ
الصفحه ١٣٦ : / لعمرو غير زيد ، فلو قدّر
ضارب آخر لم يستقم المعنى (١) ومنه قول الشّاعر (٢) :
قد علمت سلمى
الصفحه ٢٧١ : المغني ، ١ / ٣٣٧ ـ ٢ / ٧٤١ منسوبا
لكعب بن مالك ، وروي البيت من غير نسبة في مجالس ثعلب ، القسم الأول ، ٧٣
الصفحه ٣٤٤ : تفضيل فيه نحو حسن قريش (٤) وإذا أضيف أفعل التفضيل بالمعنى الأوّل وهو أن يقصد به
الزيادة على من أضيف إليه
الصفحه ١٣٩ :
جميع الأفعال التي حذف فاعلها ، وصار ذلك كاللّقب لها (١). ولا يصحّ وقوع المفعول الثاني (٢) من باب
الصفحه ١٥٩ :
استعملوا واحده فقالوا : حوالك ، ومنه : حنانيك أي تحنّنا بعد تحنّن ، قال
طرفة : (١)
أبا
الصفحه ١٩٧ :
المستثنى ويختار إبداله ، إذا وقع بعد إلّا في كلام غير موجب وذكر المستثنى منه
نحو : ما قام أحد إلّا زيد
الصفحه ٢٥٧ : تعالى (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً)(٣) قرىء في السّبعة بالتشديد والتخفيف (٤) وكذا أنت مخيّر بين
الصفحه ٢٧٧ : شُهَداءَكُمُ)(٤) فإنّه من القسم المتعدي أي : أحضروا شهداءكم ، وغير
المتعدي بمعنى : تعال وأقبل نحو قوله
الصفحه ٣٧٨ : .
ومنها : أن
يكون مصدرا مضموم الأول ، ويكون للصوت نحو : العواء والبغاء (٢) والرّغاء لأنّ نظيرها من الصحيح
الصفحه ٤٠١ : ، وأمّا اللّام من موضعها
فعلى فعلّل (٨) كشفلّح وهو ثمر الكبر (٩) والراء من موضعها نحو : زمرّد (١٠) وصفرّق