الصفحه ٤٠٦ : .
[بعونه تعالى ،
تم الجزء الأول من كتاب الكناش
ويليه الجزء
الثاني وأوله
القسم الثاني
في الفعل
الصفحه ٦٤ : لأننا لم نقف عليه فنحكم فيه ـ أم
أراد الكتاب الأول من الكناش الذي نحن بصدده .. لأن كناش أبي الفداء هنا
الصفحه ٩٥ : الفئة أنهم صوّروا الورقة الأولى من
المخطوطة ، ووضعوها في الكتاب قبل تحقيق النص ، وظهرت في النص العلامة
الصفحه ١٤١ : : مجرّد
عن العوامل اللفظيّة ، احترز به عن أسماء إنّ وكان وما ولا المشبّهتين بليس ، وعن
المفعول الأوّل من
الصفحه ١٨١ : يجوّز : جاء والطيالسة البرد (٦).
ذكر الحال (٧)
وهي الأولى من
المشبّهات بالمفعول ، ووجه شبهها به أنها
الصفحه ١٩ : :
__________________
(١) تنظر الصفحة
الأولى من النص المحقق.
(٢) ينظر فصل مؤلفاته
الآتي.
(٣) فوات الوفيات ، ١
/ ٢٨ ـ ٢٩
الصفحه ٢٥٢ : صفّين ، قيل
هو أول من وضع النحو وله شعر حسن توفي بالبصرة سنة ٦٩ ه. انظر ترجمته في الشعر
والشعراء ،
الصفحه ٦٨ : بأنه
يقع في مجلدات كثيرة (١).
٢ ـ أنه قد كتب
على الورقة الأولى من المخطوطة أن هذا «كتاب الكناش للملك
الصفحه ٢١٦ : المضاف في الصورتين صفة ، والمضاف إليه معرّف باللام (٨) ، وكذا إن
__________________
(١) الأول من
الصفحه ٢٦٥ : للمثنّى المذكر بالألف
إذا كان في موضع رفع واللذين بالياء إذا كان في موضع نصب أو جرّ وهذه العبارة أولى
من
الصفحه ٣٦٤ : ، ومنذ ، ومع ، ومن ، وما ، وأمس ، وكذلك غدا ، وأول من أمس ، والبارحة (٣) وأيام الأسبوع (٤) ، والاسم عاملا
الصفحه ٣٥٩ :
فأصله وراث ، ولكنّهم استثقلوا الضمّة على الواو فقلبوها تاء لأنّ التاء
أجلد على الضمّة من الواو
الصفحه ١٦٩ : الثاني حذفوا من غير المنادى ، ولو حذفوا من الأول حذفوا من وسط الكلمة ، وهو
غير جائز ، ولأنّ الجملة تحكى
الصفحه ٣٤٨ : ، فتنكر الكحل ، ولك فيها عبارة أخرى أخصر من الأولى فتحذف الضمير من «منه»
مع حذف «في» ، فيبقى : ما رأيت
الصفحه ٨٩ : البحر أو موجه» تاركين تتمة المعاني ، ولم
يشيروا إلى المصدر الذي نقلوا منه ، والطريف أنهم بعد هذا الموضع