الصفحه ٢١٩ : (٦) من قصيدة يرثي بها أولاده :
سبقوا هويّ
وأعنقوا لهواهم
فتخرّموا
ولكلّ جنب مصرع
الصفحه ٢٣٩ :
والغلط ؛ فإنّه يجوز فيها كلّها إبدال الظاهر من المضمر مطلقا ، لاختلاف
البدل والمبدل منه في المعنى
الصفحه ٢٥٤ : (١) :
وكم موطن
لولاي طحت كما هوى
بأجرامه من
قلّة النّيق منهوى
وقال ابن أبي
ربيعة
الصفحه ٢٦٣ : من الزيادة للقريب المجرّد من زيادة المسافة ، وذاك
للمتوسّط بزيادة حرف الخطاب لتشعر الزيادة في اللفظ
الصفحه ٢٦٤ : الصلة نحو : زيد ورجل وقولنا : وعائد ، يخرج مثل : إذ
وإذا ، لأنّه وإن لم يتمّ جزءا من الكلام إلّا بصلة
الصفحه ٢٦٦ :
/ وذو هذه ،
بالواو في الأحوال كلها.
ومنها : ما ومن
وهما مفردان بكل حال وإنما تقع التثنية والجمع
الصفحه ٢٧٠ :
(وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ)(١) وهي نكرة أيضا ، ومثال الموصوفة قول الشّاعر
الصفحه ٢٨٢ :
الاعتبار من الكنايات وإلّا لزم أن يكون أين ومتى ، كنايتين عن مكان وزمان
مبهمين ، لأنّ كم كما يفيد
الصفحه ٣٢٤ : نحو : قم قائما بمعنى قياما
ومنه قول الشّاعر : (٢)
أقاتل حتّى
لا أرى لي مقاتلا
الصفحه ٣٣٥ :
ومنها : أنها
لا تكون إلّا من فعل لازم.
ومنها : أنها لا
يجوز أن يعطف على المجرور بها بالنّصب كما
الصفحه ٣٨١ : ، والفصيح الضمّ (٧).
ومنه : سمنان (٨) وهو فعلان لا فعلال ، لكثرة فعلان وعدم فعلال من غير
المضاعف كزلزال
الصفحه ١٦ : أن كتاب الكناش
الذي بين أيدينا هو كتاب نحوي صرفي ضمّنه أبو الفداء كثيرا من القراءات القرآنية
مبيّنا
الصفحه ٢٠ :
«ولا أعرف في أحد من الملوك من المدائح ما لابن نباتة والشهاب محمود
وغيرهما فيه إلا سيف الدولة وقد
الصفحه ٧٧ :
من الكتاب المطبوع قالوا بأنه روي في ديوانه : ٣٣٨ ، أي اتفقنا ، ومثل ذلك
بيته المشهور
الصفحه ١٠٦ : السّلام هارون ، ـ رحمهالله ـ قد رمز له ب (ق) ٢٧ ، فتبينت من ذلك أنهم قد ظنوا أن
الرمز (ق) هو المقتضب