الصفحه ١٨٦ :
اجتماع الواوين كما حذفت واو العطف من قوله تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناعِمَةٌ)(١) تخفيفا لاجتماع
الصفحه ١٩٨ : الاستثناء المفرّغ (٢)
وهو المستثنى
الذي لم يذكر المستثنى منه معه ، وكان في كلام غير موجب غالبا ، ويعرب
الصفحه ٢١٤ : المعنويّة (١)
وهي أن يكون
المضاف غير صفة مضافة إلى معمولها ، وهو على ثلاثة أضرب : أحدها : بمعنى من
الصفحه ٢٦٢ : نقل النيليّ جواز فتح كاف الخطاب في ذلك كلّه وهو غريب
قال : إنّ ذلك نقله الثقات من غير إلحاق علامة
الصفحه ٣٧٦ :
أما المقصور
القياسيّ : فهو كلّ اسم قبل آخر نظيره من الصحيح فتحة ، ولامه ياء أو واو ، ويأتي
من أسما
الصفحه ٣٧٧ :
ومنه : جمع
فعلة وفعلة ، كعرى جمع عروة ، وجزى جمع جزية (١) لأن نظائرهما ظلم جمع ظلمة ، وكسر جمع
الصفحه ٣٧٩ :
وأشلاء ، لأنه مثل عدل وأعدال (١).
ومنها : الجمع
أيضا الذي واحده على فعل بكسر الفاء وفتح العين
الصفحه ٣٩٠ :
من موضعها كدال مهدد (١) وإلى زيادة من غير جنس حروف الكلمة كهمزة أحمر ، وتكون
الزيادة للإلحاق ولغير
الصفحه ٤٢ :
وللوقوف على الحكم الدقيقة من ورائها ، تلك التي أرادتها العرب من طرائق
أساليبها وهذه العلل ـ عموما
الصفحه ٥٠ : المعنوي تأتي تالية لأجمع ، وقد ذهب ابن كيسان إلى جواز
الابتداء بكل واحد منها ، قال أبو الفداء عارضا رأي
الصفحه ٦٢ :
حروف الجر لكن إعادتها هنا لا تخلو من زيادة فائدة» (١) وكرّر هذا الاعتذار صراحة مع الواو حين قال
الصفحه ٧٣ : .
٧ ـ خرّجت
أقوال العرب وأمثالهم من الكتب المعنية بذلك.
٨ ـ أحلت ما
نقله أبو الفداء من نصوص نحوية أو صرفية
الصفحه ٨٣ : فيها
البيت من غير نسبة لقائله.
فكنت أذكر مثلا
: أن البيت ورد منسوبا للشاعر في كل من الكتاب والمقتضب
الصفحه ١٣٢ : كانت في اسم غير صفة فشرطها العلميّة لأنه إذا كان علما امتنع من قبول التاء
نحو : عثمان ، وإنما اعتبرت
الصفحه ١٦٨ : الألف وإبقاء الفتحة كقولك : يا بن عمّ ويا بن أمّ
بفتحهما ، ولا يجوز في غيرهما شيء من ذلك نحو : يا بن