الصفحه ١٨ : رجاله
وأخبارهم ومصنّفاتهم ، فقد ترجم لكثير منهم تراجم وافية (٢) لم تخل من استطرادات علمية نافعة تكشف عن
الصفحه ٢٨ : من غيرها ـ ثم يورد بعد ذكره العنوان «الحدّ» الذي يختاره من
الكتب الثلاثة (المفصل أو الكافية أو
الصفحه ١٠٧ :
استأجروه جاهل ، جعل الشاعر هو عمرو بن يربوع ، وهو متأكد من ذلك ، لذلك
قال : ويروى «أيضا» والظاهر
الصفحه ٢٢٧ :
فصل (١)
والنّظر في
الوصف على أربعة أضرب لأنّ اللفظ منه ما لا يوصف ولا يوصف به وهو المضمر كما
الصفحه ٢٥٨ : خبرا فيبقى
السامع متردّدا ، فإذا أدخلت هو وقلت : زيد هو القائم ، علم أنّه لم يبق من
المبتدأ بقيّة
الصفحه ٢٨٣ :
هذا ليس مثله في التصريح جعل كأنّه نائب عن معنى التصريح (١) وتدخل «من» في مميّز الخبريّة كثيرا نحو
الصفحه ٢٨٤ : يكن بعدهما فعل متسلّط عليهما ولا قبلهما اسم مضاف
ولا حرف جرّ فيكونان حينئذ مجرّدين من العوامل اللفظيّة
الصفحه ٣٥٠ :
حرف العلّة منه في الموضع الذي أعلّ من الفعل ، أعلّ كما أعلّ في فعله ، ومثاله
مما عين مضارعه مفتوحة
الصفحه ٣٥١ :
بالفتح ، وروي عن بعض العرب مسكن ومطلع بالفتح ، وينبغي أن يزاد المنخر : وهو
موضع النخير من نخر ينخر
الصفحه ٧٨ :
من لسان العرب مادتي (صعفق وخرب) ما نصه : «الخرنوب والخرّوب بالتشديد نبت
معروف ، والفصحاء يضمونه
الصفحه ١٠٤ : ، وما يتبعها من
لفّ ودوران جعلوا الآية الواحدة ، آيتين من سورتين مختلفتين ، ففي الصفحة ٤٢٤ قال
أبو الفدا
الصفحه ١١٨ : في الفاعل منفيا ، وفي المفعول مثبتا
له الحسن ، وفي الخفض مع رفع أحسن مستخبرا عن الأحسن منه ، ولو ذكرت
الصفحه ١٧٧ : (٢)
وهو ما فعل فيه
فعل مذكور من زمان أو مكان ، فيخرج نحو : يوم الجمعة مبارك ، فإنّه وإن كان يقع
فيه فعل
الصفحه ١٨٢ : ، فمثال الفاعل لفظا أو المفعول لفظا ، قولك : ضربت زيدا قائما
، فإن جعلت قائما حالا من التاء في ضربت فهو
الصفحه ١٨٤ : نحو قولك : ضربت رجلا مجرّدا من ثيابه ، لأنّ الحال
يتقدّم على ذي الحال ، والصفة لا تتقدّم على الموصوف