الصفحه ٨٨ :
منه المسيء» وفي الكتاب المطبوع ٦٣ وضع السراق إحالة عند قوله «نكرة» أي
قبل موضع إحالتنا بكلمتين
الصفحه ٢٣٦ :
البدل والمبدل منه يكونان معرفتين (١) نحو : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ ، صِراطَ الَّذِينَ
الصفحه ٣١ : والمحكوم والمحكوم عليه ، والخاص والعام ... إلخ (٢).
١٠ ـ نقل أبو
الفداء كثيرا من الآراء الخلافية غير أنه
الصفحه ٣٤ : المضاف إلى إذ
، نحو قوله تعالى : (لَوْ يَفْتَدِي مِنْ
عَذابِ يَوْمِئِذٍ)(٢) بفتح ميم يوم وجره في السبعة
الصفحه ٦٥ : يفصّل إذا لزم الأمر التفصيل ، ويوجز حين لا فائدة من
التطويل ، وقد عرض كثيرا للخلافات النحوية وأدلى برأيه
الصفحه ٩٠ : في شرحهم للعاقول؟؟
ومن حذقهم لفن
السرقة أنني في ١ / ٣٨١ الهامش (٢) نقلت من اللسان (نحر) ما نصه
الصفحه ١٧١ : وا زيد الظريفاه (٣) ويجوز حذف حرف النداء من ثلاثة أشياء (٤) وهي : العلم نحو : (يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ
الصفحه ٣١٧ : ، فبقيت الفتحة على حالها (٤) ، وكذلك القول في جميع ما هو من هذا الباب نحو : يحيى
وما أشبهه ، وتحذف نون جمع
الصفحه ٦٣ : متصلة ، وفصوله محكمة ، كغيره من
المؤلفات العلمية الأخرى ، خدم فيه أبو الفداء المفصل والكافية والشافية
الصفحه ٩٨ :
خامسا : ذكرت
عددا من المظاهر الدالة على سرقتهم من شرح المفردات ، وأشرت إلى أن هناك مظهرا قد
سلكوه
الصفحه ١٠١ :
أوردنا عددا من الأمثلة ، وتركنا هذا المثال ، ففي الورقة (٤٦ أ) أورد أبو
الفداء قول الشاعر
الصفحه ١٠٢ :
ج ـ وورد في
الصفحة ٤٠٤ من المطبوع ، تعليق أبي الفداء على قول الشاعر :
لقد خشيت أن
أرى جدبا
الصفحه ٢٦٠ :
ومنه قول
الشّاعر : (١)
إنّ من يدخل
الكنيسة يوما
يلق فيها
جآذرا وظبا
الصفحه ٢٨٧ : (١) وجرّ سهيل بإضافتها إليه ونصب طالعا حالا من حيث.
ومنها : إذا
الشرطية (٢) وإنّما بنيت لتضمّنها معنى حرف
الصفحه ١٧ :
يحيى بن عيسى بن جذلة الطبيب المتوفى ٤٩٣ ه من أنه «أوقف كتبه قبل موته
وجعلها في مشهد أبي حنيفة