الصفحه ٢٠٥ :
فجزاؤه خير.
والثاني : رفع
الأول ونصب الثاني ؛ وهو أضعفها ، لكثرة الحذف وتقديره : إن كان في عمله
الصفحه ٢٢٠ : الياء الأولى ساكنة ، سكّنت ثمّ
أدغمت في ياء المتكلّم ، وأما ما آخره واو ولا يكون إلّا في رفع جمع
الصفحه ٣٦٣ : ء
المركّبة نحو : بعلبكّ وحضرموت وخمسة عشر ، يصغّر الصّدر منها ويضمّ إلى الآخر
فيقال : بعيلبكّ وحضيرموت وخميسة
الصفحه ٣٧٣ : ومعدويّ وخمسيّ وحضريّ (٨) وحضّرميّ (٩) لأنّ الاسم الثاني من المركبين مثل هاء التأنيث في
انضمامه إلى الأول
الصفحه ١٤٣ : الخبر (٣).
ذكر وجوب تقديم المبتدأ (٤)
يجب تقديم
المبتدإ إذا تضمّن معنى الإنشاء نحو : من أبوك؟ وما
الصفحه ١٥٢ :
وقد يكون له ثلاثة أخبار ، وأربعة أخبار ، كقول الشاعر : (١)
من يك ذا بتّ
فهذا بتّى
الصفحه ١٥٦ : من سفره : خير مقدم ، أي قدمت خير مقدم (٢).
ذكر وجوب حذف الفعل (٣)
ويجب حذف الفعل
الناصب للمفعول
الصفحه ٢٤٩ : الكلام عليه نحو : زيد
قام ، زيد منطلق ، فلا بدّ في قام ومنطلق من ضمير يعود على زيد وهو ضمير لم يضعوا
له
الصفحه ٢٨٥ :
مدلولا عليها بلك الأولى ، والخبر قد حلبت ، ولا بدّ من تقدير قد حلبت أخرى لأنّ
المخبر عنه حينئذ متعدد
الصفحه ٣١١ : النصب والجر ونون مكسورة ، ليدلّ على أنّ معه مثله من
جنسه ، واعلم أنّه لا بدّ في التثنية من اتحاد اللفظين
الصفحه ٣١٦ : فالتقى
ساكنان ، ياء القاضي وياء الإعراب ، فحذفت الأولى وبقي ما قبل ياء الإعراب مكسورا
على ما كان عليه
الصفحه ٣٣٨ : على التمييز نحو : الحسن وجها (٢) ومنهم من يقول : إنّ نصب معمول الصفة سواء كان معرفة أو
نكرة إنّما هو
الصفحه ٥٧ :
القسم الثاني
١ ـ الفصل
الأول : التعريف بعنوان الكتاب (الكناش)
٢ ـ الفصل
الثاني : توثيق نسبة
الصفحه ٧٠ :
الفصل الثالث
وصف النسخة
المخطوطة التي
بين أيدينا تقع في ١٦٤ ورقة من الحجم المتوسط ، وفي كلّ
الصفحه ١١٣ : محمّد المبعوث بالهداية وعلى آله
وصحبه ، صلاة تنجي من الضّلالة (٢) والغواية (٣) وبعد :
فهذا كنّاش
مشتمل