الصفحه ١٩٣ : يحتمل الرجوع إليهما ـ أعني إلى من انتصب عنه التمييز وإلى
متعلّقه ـ تجب فيه المطابقة أعني إفراد التمييز
الصفحه ٢٠٤ : كل ، والقياس وصف
المضاف إليه كقوله تعالى : (وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ)(٢) وأمّا ثانيا
الصفحه ٢٢٨ :
العلم أخصّ من هذه الثلاثة ، لأنّه في أوّل أحواله وضع لشخص معيّن بخلاف
المبهم فإنّه لا يستقرّ على
الصفحه ٢٨٨ :
ومنها : إذ (١) ، وهي للزمان الماضي (٢) وعلّة بنائها ما قيل في إذا الشرطيّة ولا يختصّ بجملة
معيّنة
الصفحه ٢٩٦ :
يقال الأسامة (١) وكذلك ما أشبهه من أعلام المعاني وغيرها.
وأمّا علم
المعاني : فإنّهم كما وضعوا للأعيان
الصفحه ٣٤٩ :
ومن ثمّ خظّىء أبو نواس في قوله : (١)
كأنّ صغرى
وكبرى من فواقعها
حصباء درّ
الصفحه ٣٧ :
٤ ـ المفصل
للزمخشري المتوفى ٥٣٨ ه وقد أشار إليه ونقل منه في ستة عشر موضعا (١).
٥ ـ شرح المفصل
الصفحه ١٥١ : الآية ٨١ من
سورة النساء ، وأولها : ويقولون طاعة.
(٦) المفصل ، ٢٧.
(٧) حاشية الصبان ، ١
/ ١٢٢.
الصفحه ٣٣٦ :
ومعمولها باللّام ، الرجل الحسن الوجه ، بالرفع والنّصب والجر (١) فذلك ستة ، وهي مع التسعة الأولى ثماني عشرة
الصفحه ٣٩٦ : زائدتان ، ومنه : كلّاء (٤) وهو موضع السفن من السّاحل فالهمزة هي لام الكلمة
وقبلها / الزيادتان ، وهما
الصفحه ١٢ : كبير من العبادة والتقوى
وتوفيت سنة ٧٢٨ ه (٣) وأنّ له أخوين هما أسد الدين عمر ، وبدر الدين حسن الذي
الصفحه ١١٤ :
الكتاب الأوّل في النحو
ذكر الكلمة وأنواعها (١)
الكلمة لفظ
موضوع مفرد ، والمراد باللفظ : ما خرج
الصفحه ١٣٤ : ، وكذلك ، مررت برجل عليه ثوب وتحته
بساط ، فثوب وبساط فاعل مرفوع بما أسند إليه من شبه الفعل (٥). وقوله
الصفحه ١٤٨ : (٤)
قد يتضمّن
المبتدأ معنى الشّرط فيصحّ دخول الفاء في الخبر ، والذي يتضمّن ذلك من المبتدآت
الاسم الموصول
الصفحه ١٨٠ : ، ويكون معنى نحو : ما لك وزيدا (٢) والمراد بالفعل لفظا : الفعل وشبهه من أسماء الفاعل ،
والصفة المشبّهة