الصفحه ٢٩٣ : ء لا بعينه ،
والمعرفة مصدر ، من عرفت الشيء عرفانا ، ووصف بها الاسم كما قالوا : رجل عدل.
والمعارف خمسة
الصفحه ٣٢٢ : بضم الفاء : كبغاية (٢) ، وتفعال بكسر التاء كتبيان وتلقاء (٣) ، وأمّا غير ذلك من نحو : التّفعال بفتح
الصفحه ٢٢ : إنه مختصر من كتاب
التاريخ الكبير له ، اختصره أبو الفداء في مجلّد صغير أوله الحمد لله مصور (مصرف
الصفحه ٢٧ : أبو
الفداء لكناشه بخطبة موجزة بيّن فيها أنّ هذا «كناش مشتمل على عدة كتب : الأول :
في النحو والتصريف
الصفحه ٣٣ : القرآنية والأحاديث النبوية والأشعار والأقوال
والأمثال.
١ ـ الآيات القرآنية
رأينا من قبل
أنّ أبا الفدا
الصفحه ١٠٣ : الطلبة بله «نخبة متميزة من الباحثين» وهي على قسمين :
الأولى : تتصل
بالآيات القرآنية الكريمة.
الثانية
الصفحه ١٨٥ :
معنى الفعل وقوّة الأوّلين (١) بخلاف الظّرف (٢) نحو : أكلّ يوم لك ثوب ، وإنّما لم تجر الحال / مجرى
الصفحه ١٨٧ : واجب
الحذف (٥). ومعنى كونها مؤكّدة ، أنها تعلم قبل ذكرها فيكون ذكرها توكيدا لها وهل هي
من الفاعل أو من
الصفحه ٢٧٥ : : حيّ على
الصّلاة أي أقبلوا على الصلاة (٢).
فصل (٣)
ومذهب سيبويه ،
أنّ كلّ فعل ثلاثي لك أن تبني منه
الصفحه ٣٢٠ :
الصادر من الفاعل المجرّد عن الزمان ، ومعنى الجاري على الفعل ، أنّ كلّ
مصدر لا بدّ له من فعل لفظا
الصفحه ١٥ : نهل من علوم كثيرة وأجاد في فنون متعدّدة
، فكان كما وصفته كتب التراجم «رجلا عالما جامعا لأشتات العلوم
الصفحه ٤٤ : الأول فيقال : جاء الأحد عشر رجلا في حين
ذهب الكوفيون إلى جواز تعريف الجزأين فيقولون : الأحد العشر رجلا
الصفحه ٥٦ : جواز فتح كاف الخطاب في ذلك كلّه وهو غريب ، قال : إن ذلك نقله الثقات
من غير إلحاق علامة تثنية ولا جمع
الصفحه ٩٣ : : «وقد رتبه مؤلفه على نحو ترتيب المفصل للزمخشري ،
فجعله أربعة أقسام :
القسم الأول في
الاسم.
والقسم
الصفحه ١٢١ : ء وكذلك إعراب عشرين وأخواته ، وأولو نحو :
أولي العلم ، وإنما أعرب المثنّى والجمع بالحروف ، إمّا لما قيل في