الصفحه ٣٨٥ :
والكلام في هذا
الفصل على تقسيم الأبنية ، وعلى أبنية الاسم الأصول المجرّدة عن الزيادة ، وأما
أبنية المزيد
الصفحه ٣٧٩ : لتوقّف معرفة الأبنية الأصول والمزيد
فيها عليها ، والغرض بالوزن بيان كيفية وزن الأبنية (٦) في الاصطلاح
الصفحه ٦٣ : الفيروزآبادي والزبيدي إن الكناشات أصول ... إلخ (١) لا ينطبق على كناش أبي الفداء لأنه ليس «متنا» كما يفهم
من
الصفحه ٦٠ :
مسكة التصنيف (١) وعرّف الفيروزآبادي والزبيدي الكناشات بالقول «والكنّاشات
بالضمّ والشدّ ، الأصول
الصفحه ٣٨٠ :
الأصول في الوزن بهذه الحروف ، ويعبّر عن الحرف الأصلي الزائد على الثلاثة
بلام ثابتة فيقال : جعفر
الصفحه ٣٨٩ : ء القليل انتهى الكلام على الأبنية
الأصول.
فصل في أبنية المزيد فيه (٧)
والمراد
بالمزيد فيه ما زيد على
الصفحه ٣٩٦ : أيضا
لكونها على ثلاثة أحرف أصول في حين ذهب المازني إلى كون الميم أصلا وذلك لقلة
زيادة الميم في غير
الصفحه ٤٥ : أصول وأطراف هذه الصناعة فبرزت مواقفه من
هذه الآراء على النحو الآتي :
١
ـ الخليل المتوفى ٧٥ ه وسيبويه
الصفحه ٥١ : والأصول لابن السراج ، ١ / ٤١٧ ـ ٤١٨ وشرح الكافية ، ٢ / ٣٣١ والهمع ، ٢ /
٢٦.
(٣) الكناش ، ٢ / ٤٤
وشرح
الصفحه ٥٦ : بالتمسّك به ، وكل ذلك وفق أصول
هذه الصناعة ، وبما يتفق مع منهجه العام الذي اختطّه لكناشه وهو الجمع القائم
الصفحه ١٠٨ : أن درست على مدى سنة الأدلة والردود وطابقتها على الأصول «الرسالة
والمخطوط والكتاب المطبوع» فالشكر
الصفحه ١٤٢ : والأصول توفي ٦٤٦ ه انظر ترجمته في وفيات
الأعيان ، ٣ / ٢٤٨ والبلغة ، ١٤٠ والبغية ، ٢ / ١٣٤ وشذرات الذهب
الصفحه ١٦٢ : شرفشاه العلوي الاستراباذي السيد ركن الدين كان عالما بالحكمة والعربيّة وتكلّم
في أصول الفقه ودرّس بالمدرسة
الصفحه ٢٩٥ : قياسيّ وهو ما كان مخالفا
للأصول ، نحو : محبب وموهب وحيوة (٢) أمّا محبب فقياسه الإدغام لأنّ كلّ مفعل عينه
الصفحه ٣٠١ : الجنس
، ولذلك احتاج إلى المميّز ، وهو بخلاف الجمع فإنّ الجمع معلوم الجنس مجهول
الكميّة ، وأصول الأعداد