الصفحه ٢٩٢ :
برفع مثل وفتحه في السبعة (١).
وقال الشاعر : (٢)
لم يمنع
الشّرب منها غير أن نطقت
الصفحه ٣٠١ : اثنتا عشرة كلمة (٥) واحد إلى عشرة ، ومائة وألف ، ويتولّد منها أعداد غير
متناهية ، والتولّد ، إمّا تثنية
الصفحه ١٤٤ : ضمير راجع إلى شيء من الخبر نحو : على التّمرة
مثلها زبدا ، فلو قدّم المبتدأ الذي هو مثلها رجع الضمير إلى
الصفحه ٢٤٤ : عند الزجاج وهي ضمير الغائب ، وإنّما زيدت الواو تقوية للهاء
لتخرجها من الخفاء إلى الظهور ، وكذلك في
الصفحه ٣٣٦ : إضافة الشيء إلى نفسه لكون الحسن أعمّ من
الوجه (٣) والبواقي من الثماني عشرة على ثلاثة أقسام (٤) أحدها
الصفحه ٤٩ : المبرد ويؤيد رأي سيبويه من ذلك : أ ـ أن سيبويه أجاز قولهم : «الله
لأفعلنّ» بالجرّ على إرادة الحرف المحذوف
الصفحه ٢٢٠ :
خفيفة قبلها كسرة ويقال له : المنقوص ، فإذا أضيف إلى ياء المتكلّم أدغمت
ياؤه في ياء المتكلم ، فتقول
الصفحه ٣١٠ :
فوجب تأنيث الفعل حيث ثبتت ، ولم يجز حيث سقطت ، وإذا أسند الفعل إلى ضمير
جمع من يعقل غير المذكّر
الصفحه ٣٨٢ : المقلوب نحو : ناء فإنّه مقلوب من
نأي ينأى ، وهو من النّأي الذي هو الأصل ، ونأي ؛ نونه فاء وهمزته عين وياؤه
الصفحه ٥١ : أبو الفداء في بعض
المسائل هي في كتب النحو منسوبة إلى ابن السراج ، فبدت في الكناش على النحو الآتي
الصفحه ١٨٩ : في اللفظ إلى زيد ، وفي المعنى إلى مقدّر لزيد
به تعلّق ، وتقديره : حسن علم زيد علما ، فالذّات المقدّرة
الصفحه ١٢٠ : مال ، وفوك وهنوك ، إذا أضيفت إلى غير ياء المتكلّم فرفعها بالواو
ونصبها بالألف وخفضها بالياء (٢) ، بشرط
الصفحه ٢١١ : الضمير كما ذهب إليه سيبويه (١) من أنّه مضاف إلى الهاء واللّام زائدة لتأكيد الإضافة ،
لفساد المعنى ، إذ
الصفحه ٣١١ : النصب والجر ونون مكسورة ، ليدلّ على أنّ معه مثله من
جنسه ، واعلم أنّه لا بدّ في التثنية من اتحاد اللفظين
الصفحه ٦٤ : في الغاية من تآليفها لا يعني
الاتفاق في طريقة عرض المادة العلمية فيها ، كما ذهب إلى ذلك الدكتور