الصفحه ٥٠ : المعنوي تأتي تالية لأجمع ، وقد ذهب ابن كيسان إلى جواز
الابتداء بكل واحد منها ، قال أبو الفداء عارضا رأي
الصفحه ٢٠٠ : يخالف ما قبلها في الإخراج من المساواة إلى الترجيح بإثبات الزيادة
له ، وكان حكمه غير حكم الأول ، واعلم
الصفحه ٢٦٤ : الصلة نحو : زيد ورجل وقولنا : وعائد ، يخرج مثل : إذ
وإذا ، لأنّه وإن لم يتمّ جزءا من الكلام إلّا بصلة
الصفحه ٣٢٩ : سواء
، وأجاز الأخفش ، إعماله من غير اعتماد على شيء (٢) نصّ عليه السّخاوي ، وابن يعيش (٣).
وإن كان
الصفحه ٣١٩ : لكونها تعمل ، وأمّا الثلاثة الباقية فهي : اسم
الزمان واسم المكان واسم الآلة ، وهذه / الثلاثة من قسم
الصفحه ١٩ : إلى ذلك أن مؤلفاته التي خلّفها لنا تدل على ما كان يتمتع به
من ذهن وقّاد ، وذكاء حاد ، استطاع أن يجمع
الصفحه ٨٧ :
من أسر هذه التعليقات.
سادسا : في ١ /
٣٦٦ ـ ٣٦٧ ذكر أبو الفداء أن النسب إلى نحو : كريم وقريش
الصفحه ٩١ : «الكناش» عندهم قد جعلوه خليطا من أكثر من فصل عندي ، كتوثيق نسبة الكتاب
إلى صاحبه ، والتعريف بلفظ الكناش
الصفحه ٩٤ :
رابعا : قلت في
الصفحة (٣٧) من رسالتي في فصل التعريف بالكتاب : «ونخلص من ذلك إلى أن كناش أبي
الفدا
الصفحه ٢٨٠ : طلبا للخفّة.
ومنه : اسم
الفاعل المصوغ من الأعداد المذكورة وهو حادي عشر وثاني عشر إلى تاسع عشر
الصفحه ٣٨٣ : إلى الوجه ، فهو أصل لهذه الكلم
المشتقّة منه ، فواو الوجه فاء والجيم عين والهاء لام ، فوقعت الجيم التي
الصفحه ٣٨٧ : ، كقفل وصرد وعنق (٢) ، وبعض هذه الأمثلة قد يردّ إلى بعض فيكون الوزن الثاني
فرعا من الأول فلفعل بفتح الفا
الصفحه ٢١ : أتمّه وذيّله من حيث وقف أبو الفداء إلى آخر سنة ٧٤٩ ه زين
الدين عمر المعروف بابن الوردي المتوفى سنة ٧٥٠
الصفحه ٤٥ :
آرائهم من ذلك :
١ ـ تجويزه النصب
في نحو : زيدا دراكه لأنه على تقدير الرفع يلزم وقوع الطلب خبرا
الصفحه ١٩٤ : .
(٦) الآية ٩٧ من سورة
آل عمران.