الصفحه ٨٨ : إلى الهمع أيضا ، تلقفوا
ما ذكرناه مصدرا ونصا مع بعض الإيجاز.
ثامنا : وفي ٢
/ ٩ من الرسالة قال أبو
الصفحه ٤٣ :
ضعيف» (١).
٤ ـ تأييده مذهب
البصريين في كون من الزائدة لا تزاد إلّا بعد غير الموجب حيث يقول
الصفحه ٦٥ : مؤلفاته إلى بعض ليتكوّن منها «الكناش»
يدفعنا إلى هذا الزعم ما يأتي.
١ ـ أن موضوعات
الكتب التي ذكرها في
الصفحه ٦٣ :
أن كتب «الكناش» لا يلتزم فيها التقييد بترتيب ما ، وإدراك أبي الفداء لذلك
لم يدفعه إلى الفوضى
الصفحه ٩٨ :
خامسا : ذكرت
عددا من المظاهر الدالة على سرقتهم من شرح المفردات ، وأشرت إلى أن هناك مظهرا قد
سلكوه
الصفحه ١٠٢ :
ج ـ وورد في
الصفحة ٤٠٤ من المطبوع ، تعليق أبي الفداء على قول الشاعر :
لقد خشيت أن
أرى جدبا
الصفحه ٢٨٧ : دلّ عليه من معنى
فاجأت ، ويلزم المبتدأ بعدها غالبا ، لأنّه لا بدّ من إضافتها إلى جملة ، فإنّك
إذا قلت
الصفحه ١٨ : قال ما نصّه «والأعرابي منسوب إلى الأعراب يقال : رجل أعرابي إذا
كان بدويا وإن لم يكن من العرب ، ورجل
الصفحه ٢٨ : الشافية) ، من غير أن يشير إلى صاحبه صراحة ،
وكان أحيانا ينسبه إلى صاحبه باستعماله لفظة «وقوله» مثال ذلك ما
الصفحه ٤١٤ :
م
فصل : وينسب إلى الصدر من الأسماء
المركبة
٣٧٣
م
فصل : وإذا نسبت إلى اسم مضاف
الصفحه ٧٥ :
الفصل الخامس
طبعة قطر
والنخبة المتميّزة من السّرّاق
وقع إلي كتاب
الكنّاش في النحو والصرف
الصفحه ٢١٤ : المعنويّة (١)
وهي أن يكون
المضاف غير صفة مضافة إلى معمولها ، وهو على ثلاثة أضرب : أحدها : بمعنى من
الصفحه ٣٣٣ :
الزمانين ، والاعتماد كأمر اسم الفاعل (١) ثم إن كان فعله يتعدّى إلى مفعول ارتفع وبطل نصبه نحو :
زيد
الصفحه ١٣ : ء والولاء ، فكان يتوجه «إلى مصر في كلّ سنة
بأنواع من الخيل والرقيق والجواهر وسائر الأصناف الغريبة
الصفحه ٤٧ : » (١).
غير أن هذا
التأييد لسيبويه لا يعني أنّ أبا الفداء لم يرجح رأيا للأخفش اقتنع به وارتضاه ،
من ذلك أنّ