الصفحه ٧٢ : من التصحيف والتحريف.
٢ ـ أشرت إلى
مواضع ما شرحه أبو الفداء من المفصل أو الكافية أو الشافية وذلك
الصفحه ١٩٥ : بذلك لانقطاعه عمّا قبله (١).
فصل : وإذا
تعقّب الاستثناء جملا بالواو عاد إلى كلّ منها عند عدم القرينة
الصفحه ٣٦٤ : ، ومنذ ، ومع ، ومن ، وما ، وأمس ، وكذلك غدا ، وأول من أمس ، والبارحة (٣) وأيام الأسبوع (٤) ، والاسم عاملا
الصفحه ٨٥ : الزمخشري ، قال ابن الحاجب في الإيضاح الورقة (٢٩٧ /
ظ) : «اسم الآلة ... إلخ» وفي الصفحة ٢١٥ من الكتاب
الصفحه ١١٥ : التصريح ومعه حاشية ياسين ، ١ / ٢٢ ـ ٢٥.
(٢) في المفصل ٦ :
والكلام هو المركب من كلمتين أسندت إحداهما إلى
الصفحه ٢١٦ : إضافة
المصدر إلى فاعله ، والثاني من إضافته إلى المفعول.
(٢) شرح التصريح ، ١
/ ٢٧.
(٣) يعدها في الأصل
الصفحه ٢٩٤ :
المحققين فتعريفها من قبيل تعريف علم الجنس كتعريف فعلان وأفعل ، وأسامة (١) فإنّ ألفاظ التواكيد
الصفحه ٣٦٦ : بالفتح (٢) ، وكذلك النسبة إلى إبل بالفتح (٣) استيحاشا من توالي الكسرات هذا هو الذي عليه الجمهور ،
قال
الصفحه ٣٧١ : وآئيّ ، وراويّ وآويّ (٥).
فصل (٦)
وإذا نسب إلى
اسم على حرفين وكان متحرك الوسط في الأصل والمحذوف منه
الصفحه ٢٩٥ :
والمرتجل (١) ما وضع للشيء أولا من غير نقل ولا اشتقاق ، بل اخترع
عند التسميّة ، وهو إمّا قياسيّ
الصفحه ٣٠٩ : أرض أبقل
إبقالها
بحذف العلامة
من أبقل / وهو مسند إلى ضمير الأرض ، فكان يجب أن يقول : أبقلت
الصفحه ٥ : الحديثة ، وهذا المنهج يتمثل في قتل القديم بحثا واتخاذ الدرس الحديث آلة
من آلات فهم القديم ودراسته
الصفحه ١٣٥ : ضرب غلامه زيد. وامتنع مسألة ضرب غلامه زيدا ، لأنّ ضمير الغائب لا
يجوز أن يعود إلى غير مذكور لفظا ولا
الصفحه ٣٧٤ :
فصل (١)
وإذا نسبت إلى
اسم مضاف فالمضاف إليه إن كان يتناول مسمّى على حياله كابن الزّبير ، فإنما
الصفحه ١٤٧ : عنده من
غير حصول واستقرار ، ونقل الضمير المستكنّ في ذلك الفعل إلى الظّرف ، فصار