الصفحه ١٩١ : إلى المميّز وجازت في غيره
أعني في نحو : عشروك ، لأنّ العشرين في الأصل صفة لمميّزها لأنّ أصل عشرين
الصفحه ٣٥٤ : ، ومقثأة لكثيرة القثّاء ، ومبطخة لكثيرة البطّيخ ، وجاء مبطخة
بضمّ الطاء (٢) واعلم أنّ هذا الضرب من الأسما
الصفحه ٣٧٣ : (٧)
وينسب إلى
الصدر من الأسماء المركّبة / فتقول في نحو : معدي كرب وحضرموت وخمسة عشر إذا كان
اسما : معديّ
الصفحه ٨٩ : من النوق والظلمان» فوجدتهم في الصفحة ٤٤٥ الهامش (١٠) ينقلون الشرح
بحروفه من غير أن يشيروا إلى المعجم
الصفحه ٢٢٣ : : ربيعة الفرس (٤).
ومنها / ما ورد
من إضافة الاسم إلى مماثله نحو : سعيد كرز ، وزيد بطة ، بإضافة الاسم إلى
الصفحه ٩٩ : لدينا عدد آخر من الأخطاء نود أن نعرضها على
القارىء ليرى مدى الخراب الذي ألحقوه بهذا المخطوط ، وينظر إلى
الصفحه ١٠٤ : وجدت أن ابن يعيش قد نسبه إلى امرىء القيس ، وقلت : لعلّ
النخبة قد خطفته من معجم الشواهد العربية للأستاذ
الصفحه ٤٨ : والمرفوع والمجرور بالياء» (١).
ب ـ خالف أبو
الفداء المازنيّ حين ذهب إلى أنّ إبدال الهمزة من الواو
الصفحه ٦٢ : هي المذكورة
في كتب النحو لكونها تعمل ، وأما الثلاثة الباقية من اسم الزمان واسم المكان واسم
الآلة وهذه
الصفحه ١٧٤ : : ولو لا
... إلى قوله : ويستوي الرفع والنصب ، الكثير منه مطموس.
(٢) شرح ابن عقيل ، ٢
/ ١٣٨
الصفحه ١٩٠ : : عشرين فإنّ الحذف والإضافة إلى التمييز كعشري درهم لا يجوز لأنّ نون
نحو : عشرين من نفس الكلمة فلا يجوز
الصفحه ٣٠٨ : المعنى دون اللفظ ،
لأنّها نقلت من معناها إلى مدلول آخر ، فاعتبر فيها المدلول الثاني دون الأول ،
فلا يقال
الصفحه ١٦ : «كتبا نفيسة ولم يزل
على ذلك إلى أن مات» (٣) وهذا الخبر يدلّ على اهتمام أبي الفداء بالعلم الذي كان
من
الصفحه ١٦٧ : جميع ما ذكر في المضاف إلى ياء المتكلّم ، فتفتح
الياء من عمّي
__________________
(١) الكافية ، ٣٩٠
الصفحه ٣٥٧ : أكثر من
حرفين (٢) فإنّ التصغير لا يردّه إلى أصله ، لأنّ الردّ ثمّ إنّما وجب ليحصل مثال
التصغير ، فإذا