الصفحه ٣٢٥ : المصدر كما سيأتي (٥) وإنّما سمّي المصدر مصدرا لأنّ الأفعال صدرت عنه ، أي
أخذت منه تشبيها بمصدر الإبل
الصفحه ٣٢٨ : إلى الحال والمصدر والمفعول له والمفعول
معه وسائر الفضلات ، فكذلك اسم الفاعل منه ، فمثال عمله في
الصفحه ٣٧٢ : (٥) وأمّا ما ورد في النسبة إلى عدة : عدويّ (٦) فليس بردّ ، لأنّ المحذوف هو الفاء لكن زيد فيه حرف
كالعوض من
الصفحه ٤١٣ :
ك
ذكر اسم
الزمان والمكان
٣٤٩
م
ذكر مفعل من
معتل الفاء
٣٥١
الصفحه ٨٤ : بأسلوب ماكر ، إذ راحوا
في كثير من المواضع ينصّون على أن مصدرا من المصادر التي ذكروها قد نسبت البيت إلى
الصفحه ٩٦ : توضع
في المتن؟؟!
والأنكى من ذلك
كله أنهم في الهامش (٦) من الصفحة ١٨٩ أشاروا إلى سطرين أثبتوهما في
الصفحه ٣٤ : المضاف إلى إذ
، نحو قوله تعالى : (لَوْ يَفْتَدِي مِنْ
عَذابِ يَوْمِئِذٍ)(٢) بفتح ميم يوم وجره في السبعة
الصفحه ٤٦ : يرجّح رأيا على آخر من ذلك
قوله في النسب : «وإذا نسبت إلى بنت وأخت قلت : بنويّ وأخويّ عند سيبويه
الصفحه ٧٨ : : والفصحاء يضمونه ... إلخ هو من مادة صعفق ، لقد حاولوا
التغيير والإبهام فذهبوا إلى مادة خرنب ، غير أنهم
الصفحه ٧٣ : .
٧ ـ خرّجت
أقوال العرب وأمثالهم من الكتب المعنية بذلك.
٨ ـ أحلت ما
نقله أبو الفداء من نصوص نحوية أو صرفية
الصفحه ٢٤٢ : احتاج هذا الضمير إلى التفسير بالنكرة المنصوبة ،
ولو كان كسائر المضمرات لم يحتج إلى تفسير.
الرابعة : ما
الصفحه ١٠٥ : من ثبت مصادرهم ، ولم يرجعوا إلى ديوان النابغة مع أنه مثبت في قائمة
مصادرهم فنعم صنيع النخبة المتميزة
الصفحه ٢٧٥ :
فصل
وأسماء الأفعال
تنقسم إلى مرتجل ، ومشتقّ ، ومنقول ، فالمرتجل نحو : صه ومه وهيهات ، والمشتقّ
الصفحه ٩٢ : :
أولا : في
الصفحة الثانية من الرسالة عرضت إلى حياته العسكرية ، وذكرت في الهامش ما نصّه : «انظر
المختصر
الصفحه ٢٦١ : الحرف (٣) من حيث احتياجها إلى ما يبيّن ذات المشار إليه ، وهي :
ذا للمذكّر ، وذان لمثنّاه رفعا ، وذين