الصفحه ٨٦ : الفعل (يحذف) ، وذكروا في الهامش (٤) من الصفحة
٢٠٥ ما نصه : «أي الجار (حرف الجر من) اهتدوا إلى هذا الموضع
الصفحه ٢٩١ : (٧) وكذلك الظرف المضاف إلى إذ ، نحو قوله تعالى : (لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ)(٨) بفتح ميم يوم
الصفحه ٢٢٧ : إلى أنّ المضمرات أخصّ المعارف ثم العلم ثم المبهم ، وما أضيف إلى معرفة
من المعارف فحكمه حكم ذلك المضاف
الصفحه ١٣٨ :
محذوف (١) ، والفرّاء (٢) يمنع من حذف الفاعل ومن الإضمار قبل الذّكر ، ويقول إذا
توجّه الفعلان إلى
الصفحه ٢٦٣ : به إلى ما بعد من الأمكنة ، وهنا وهاهنا إلى
المكان القريب ، وهناك إلى المتوسط ، وهنالك إلى البعيد
الصفحه ٣٠٥ : وتأنيثه ، فتقول : ثلاث أشخص ، نظرا إلى المعنى ، لأنّ
الشّخص يطلق على المرأة أيضا ، وثلاثة أشخص نظرا إلى
الصفحه ٣٤٦ : : زيد
أفضل من كلّ رجل قيس فضله بفضله ، فحذفت من وكلّ وأضيف أفعل إلى ما كان مضافا إليه
كل (٤).
واعلم
الصفحه ٢٢٦ :
القائم بذات متعلّقه ، ومتعلّق الموصوف هو أن يكون فاعل الصفة مضافا إلى
ضمير الموصوف نحو : غلامه في
الصفحه ٢٨٦ : .
(٤) نسب ذلك إلى
الأخفش ، الهمع ، ١ / ٢١٢.
(٥) البيت لطرفة بن
العبد ورد في ديوانه ٨٦ وورد من غير نسبة في
الصفحه ٤٤ : ، ١ / ٤٠ وشرح الكافية ، ٢ / ١٨٢ وهمع الهوامع ، ١ / ٤٥ وشرح
الأشموني ، ١ / ٨١.
(٣) من الآية ١٣٩ من
سورة آل
الصفحه ١٢٥ : ثلاثة ، فعدل بثلاث عن لفظ ثلاثة وعن معناه الأصلي في
العدد ، إلى معنى انقسام الجملة إلى هذه الصفة من
الصفحه ١٩٣ : يحتمل الرجوع إليهما ـ أعني إلى من انتصب عنه التمييز وإلى
متعلّقه ـ تجب فيه المطابقة أعني إفراد التمييز
الصفحه ٢١٥ :
إلى معرفة كان جمعا بين تعريفين ، وإن أضيف إلى نكرة حصل من المعرفة تعيين
المسمّى ، ومن النكرة ، عدم
الصفحه ٢١٨ : ، لأنّ الشيء عبارة عمّا ذكرناه ،
فيصحّ ، لأنّه من باب إضافة العامّ إلى الخاصّ (٣) كما ذكرنا.
ذكر إضافة
الصفحه ٣٠٤ : الاسم قبله بتقدير التنوين من أحد
عشر إلى تسعة عشر ، لأنّ كلّ تنوين حذف لغير اللّام والإضافة فهو في تقدير