الصفحه ٤٠٠ : الجمع كحبارج (٨) وأمّا الياء فنحو : سميدع (٩) وهو السيد ، وأما الواو فنحو : فدوكس (١٠) وهو من أسما
الصفحه ٣٧ :
٤ ـ المفصل
للزمخشري المتوفى ٥٣٨ ه وقد أشار إليه ونقل منه في ستة عشر موضعا (١).
٥ ـ شرح المفصل
الصفحه ٨٢ : خالية من تشابه ، فهل تمّ ذلك وفق
قانون توارد الأفكار؟ أيتها النخبة المتميزة؟
ومن أعجب ما
وقفت عليه من
الصفحه ١٥١ : المخصوص
بالمدح أو الذمّ نحو : نعم الرّجل زيد ، وبئس الرجل عمرو ، أي لما فيها من القرائن
الدّالة عليه
الصفحه ١٢ : كبير من العبادة والتقوى
وتوفيت سنة ٧٢٨ ه (٣) وأنّ له أخوين هما أسد الدين عمر ، وبدر الدين حسن الذي
الصفحه ٢٥ : تحت رقم ٦٧٩٤ ـ المغرب (٢).
ذكره الأستاذ
قدري الكيلاني ، فلعله اطلع عليه ، ولعله قطعة من الكناش ، لأن
الصفحه ٥٩ : متناثرة في بعض الكتب والمعجمات العربية ،
لعلنا في عرضها نقدم مزيدا من البيان حولها. قال الدكتور العلامة
الصفحه ١١٤ : من الفم حقيقة كاضرب أو حكما ، كالمستكن في
اضرب حرفا أو أكثر.
والوضع : تخصيص
لفظ بمعنى كرجل بمذكّر
الصفحه ١٦٢ : (٥) :
أمحمّد ولأنت
صنو نجيبة
من قومها
والفحل فحل معرق
وإن كان
المنادى مضافا نحو : يا
الصفحه ١٦٣ :
الاستغاثة تكون مفتوحة لما ذكرنا من مشابهة المنادى للمضمر ، ففتحت معه كما
تفتح مع المضمر في نحو
الصفحه ١٨٠ : ، ويكون معنى نحو : ما لك وزيدا (٢) والمراد بالفعل لفظا : الفعل وشبهه من أسماء الفاعل ،
والصفة المشبّهة
الصفحه ٢١٣ : الرّفع حملا على محلّ خبر ما ولا من حيث هو خبر
المبتدإ في الأصل (٢) نحو : ما أنت مخالفا بل طائع ولكن طائع
الصفحه ٢٢٥ : ، ٣ / ٤٧.
(٢) من الآية ١٣ من
سورة الحاقة.
(٣) المفصل ، ١١٥
والمغني ، ٢ / ٤٢٤ ـ ٤٢٨.
(٤) شرح الوافية
الصفحه ٢٤٣ : شرح في المرفوع المتصل من النصّ والمشترك ، وهو : أنا
ونحن للمتكلّم ، وينبغي أن يعلم أنّ الهمزة والنون
الصفحه ٣١٨ : : حائض وحامل مما حذف منه تاء التأنيث ، فيجمع مكسرا كقولك : حوائض وحوامل ،
وأما إذا لم يحذف منه التا