الصفحه ٢٦ : الغزل :
(١)
كم من دم
حلّلت وما ندمت
تفعل ما
تشتهي فلا عدمت
لو أمكن
الصفحه ٣٦ : يأتي مصدرا قياسيا (٢) واستخدم أبو الفداء الأمثال غالبا لتوضيح بعض الظواهر
الشاذة عن القياس من ذلك قوله
الصفحه ٥٦ : جواز فتح كاف الخطاب في ذلك كلّه وهو غريب ، قال : إن ذلك نقله الثقات
من غير إلحاق علامة تثنية ولا جمع
الصفحه ١٢٧ : لسروالة ثمّ
نقل اسما لمفرده فبقي على ما كان عليه من منع الصرف كما قيل في حضاجر (٥) ، وأمّا نحو : جوار
الصفحه ١٤٥ : : (٢)
وربّ سبيئة
من بيت رأس
يكون مزاجها
عسل وماء
فعسل نكرة وهو
اسم كان ومزاجها معرفة
الصفحه ٢٠٤ : كل ، والقياس وصف
المضاف إليه كقوله تعالى : (وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ)(٢) وأمّا ثانيا
الصفحه ٢٠٧ : للسؤال ، فإن قيل : فقد ورد قولهم : (٢) قضيّة ولا أبا حسن لها ، فأبا حسن معرفة من غير رفع ولا
تكرير
الصفحه ٢١٢ : (٩) ومنه قوله : (١٠)
__________________
(١) شرح الوافية ،
٢٤٥.
(٢) الكافية ، ٣٩٧.
(٣) في الكتاب
الصفحه ٢٣١ : خَلْقِكُمْ وَما يَبُثُّ مِنْ دابَّةٍ آياتٌ
لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما
الصفحه ٢٥٦ : ، نحو : ضربني وضرباني وضربوني ، وشذّ
حذف نون الوقاية من الماضي المتصل به ضمير جماعة الإناث نحو : النسا
الصفحه ٢٨٨ :
ومنها : إذ (١) ، وهي للزمان الماضي (٢) وعلّة بنائها ما قيل في إذا الشرطيّة ولا يختصّ بجملة
معيّنة
الصفحه ٢٩٦ :
يقال الأسامة (١) وكذلك ما أشبهه من أعلام المعاني وغيرها.
وأمّا علم
المعاني : فإنّهم كما وضعوا للأعيان
الصفحه ٣٣٠ : الفاعل بحرف الجرّ ، ولم يجز
في الفعل لكون اسم الفاعل أضعف منه ، هذا إذا تأخّر المفعول عن الفعل ، فإن
الصفحه ٣٤٧ : من عمرو ، لأنه أشبه
فعل التعجب لفظا ومعنى ، ولذلك لا يصاغ إلّا مما يصاغ منه فعل التعجب ، والفعل لا
الصفحه ٣٨٨ : وسكون العين (٢) نحو : جعفر.
ثانيها : فعلل
بكسر الفاء والّلام وسكون العين (٣) نحو : زبرج وهو من أسما