الصفحه ٣٧٩ :
وأشلاء ، لأنه مثل عدل وأعدال (١).
ومنها : الجمع
أيضا الذي واحده على فعل بكسر الفاء وفتح العين
الصفحه ٣٩٤ :
أو واوا من موضعها نحو : تنوّط على تفعّل بضمّ العين جمع تنوّطة وهو طائر (١) مثل التكسّر والتقطّع في
الصفحه ٤٠١ : ، وأمّا اللّام من موضعها
فعلى فعلّل (٨) كشفلّح وهو ثمر الكبر (٩) والراء من موضعها نحو : زمرّد (١٠) وصفرّق
الصفحه ١٣٢ : كانت في اسم غير صفة فشرطها العلميّة لأنه إذا كان علما امتنع من قبول التاء
نحو : عثمان ، وإنما اعتبرت
الصفحه ١٧٦ :
لشيء ، ولا يجوز أن تقدّر ناصبة لما قبل الموصوف (١).
ذكر التّحذير (٢)
وهو القسم
الرابع من أقسام
الصفحه ٢٦٦ :
/ وذو هذه ،
بالواو في الأحوال كلها.
ومنها : ما ومن
وهما مفردان بكل حال وإنما تقع التثنية والجمع
الصفحه ٣٨١ : ، والفصيح الضمّ (٧).
ومنه : سمنان (٨) وهو فعلان لا فعلال ، لكثرة فعلان وعدم فعلال من غير
المضاعف كزلزال
الصفحه ٣٩٧ :
فعلاء (١) نحو : ضهياء (٢) وحمراء ، وعلى فعلاء (٣) بالكسر نحو : علباء (٤) ومنه : الألف والنون في
الصفحه ٤٠٢ :
الباء من موضعها فتزاد على فعللّ (١) نحو قرشبّ وهو المسنّ من الرجال ، وعلى فعللّ (٢) نحو : طرطبّ
الصفحه ٢٠ :
«ولا أعرف في أحد من الملوك من المدائح ما لابن نباتة والشهاب محمود
وغيرهما فيه إلا سيف الدولة وقد
الصفحه ١٢٣ : هذه العلل فروع فإذا اجتمع منها في
الاسم سببان مؤثّران صار جانب الاسميّة مغلوبا بجانب الفرعية ، لأنّ
الصفحه ١٣١ : ، أفعل التفضيل ، كأفضل منك
فإنّه يمنع من الصّرف لما قيل في أحمر.
ذكر الوصف (٣)
شرط الوصف أن
يكون صفة
الصفحه ١٥٧ :
ومنها : أن يقع
المفعول المطلق مكرّرا في موضع خبر عن اسم ولم يصلح أن يكون خبرا عنه ، نحو : زيد
سيرا
الصفحه ١٧٢ :
إضرب ، ومنه قراءة الكسائي : ألا يا اسجدوا (١) أي : ألا يا هؤلاء اسجدوا (٢).
ذكر المفعول به الذي
الصفحه ١٩٦ :
الحقّ ، وإنّما وجب نصبه لأنّه لا يصلح أن يكون بدلا ولا صفة ، لامتناع
تقدّم البدل على المبدل منه