الصفحه ٢٨٣ :
هذا ليس مثله في التصريح جعل كأنّه نائب عن معنى التصريح (١) وتدخل «من» في مميّز الخبريّة كثيرا نحو
الصفحه ٢٨٤ : يكن بعدهما فعل متسلّط عليهما ولا قبلهما اسم مضاف
ولا حرف جرّ فيكونان حينئذ مجرّدين من العوامل اللفظيّة
الصفحه ٣٥٠ :
حرف العلّة منه في الموضع الذي أعلّ من الفعل ، أعلّ كما أعلّ في فعله ، ومثاله
مما عين مضارعه مفتوحة
الصفحه ٢٤ : لابن الحاجب ، أوله : الحمد لله الذي علّم بالقلم إلخ وهو شرح لطيف علقه
من شرح المصنف لهذه المنظومة ومن
الصفحه ١١٨ : في الفاعل منفيا ، وفي المفعول مثبتا
له الحسن ، وفي الخفض مع رفع أحسن مستخبرا عن الأحسن منه ، ولو ذكرت
الصفحه ١٥٩ :
استعملوا واحده فقالوا : حوالك ، ومنه : حنانيك أي تحنّنا بعد تحنّن ، قال
طرفة : (١)
أبا
الصفحه ١٧٧ : (٢)
وهو ما فعل فيه
فعل مذكور من زمان أو مكان ، فيخرج نحو : يوم الجمعة مبارك ، فإنّه وإن كان يقع
فيه فعل
الصفحه ١٨٤ : نحو قولك : ضربت رجلا مجرّدا من ثيابه ، لأنّ الحال
يتقدّم على ذي الحال ، والصفة لا تتقدّم على الموصوف
الصفحه ١٩٧ :
المستثنى ويختار إبداله ، إذا وقع بعد إلّا في كلام غير موجب وذكر المستثنى منه
نحو : ما قام أحد إلّا زيد
الصفحه ٢٥٧ : تعالى (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً)(٣) قرىء في السّبعة بالتشديد والتخفيف (٤) وكذا أنت مخيّر بين
الصفحه ٢٧٧ : شُهَداءَكُمُ)(٤) فإنّه من القسم المتعدي أي : أحضروا شهداءكم ، وغير
المتعدي بمعنى : تعال وأقبل نحو قوله
الصفحه ٣٤٨ : ، فقد ظهر أنّ اسم التفضيل إنّما يرفع المضمر وينصب النكرة
من غير شرط ولكن يرفع الظاهر بشروط : وهو أن يكون
الصفحه ٣٧٦ :
أما المقصور
القياسيّ : فهو كلّ اسم قبل آخر نظيره من الصحيح فتحة ، ولامه ياء أو واو ، ويأتي
من أسما
الصفحه ٣٧٧ :
ومنه : جمع
فعلة وفعلة ، كعرى جمع عروة ، وجزى جمع جزية (١) لأن نظائرهما ظلم جمع ظلمة ، وكسر جمع
الصفحه ٣٧٨ :
ومنها : أن
يكون مصدرا لافعنليت نحو : الاحبنطاء (١) لأنّه من احبنطيت احبنطاء مثل احرنجمت احرنجاما