الصفحه ١١٩ : لأنّه الأصل في الإعراب ولم يمنع مانع منه.
ذكر إعراب جمع المؤنّث الصحيح (٣)
كلّ جمع مؤنّث
سالم فرفعه
الصفحه ٢٤٦ :
له زجل كأنه
صوت حاد
...
ومنه : (١)
وما له من
مجد طريف
الصفحه ٢٩ :
التأكيد جميعها (١).
٦ ـ أورد أبو
الفداء في كناشه عددا من الأبيات التعليمية التي يسهل حفظها من
الصفحه ٥٤ : ٦٤٣ هـ
اعتمد أبو
الفداء على شرح المفصل لابن يعيش اعتمادا كبيرا ، بدا ذلك من :
أ ـ إشارته
إليه
الصفحه ٣٣١ :
الحافظو عورة
العشيرة لا
يأتيهم من
ورائهم نطف
فحذف النون من
الصفحه ٣٤٢ :
وبياضا وعمى وانطلاقا ، وأجود منه إدراكا (١) ، وقد شذّ أفعل من الرباعي (٢) في نحو قولهم : هو أعطاهم
الصفحه ٢٣٨ :
/ وإذا أبدلت
النكرة من المعرفة لزمت الصفة لئلا يترجّح غير المقصود على المقصود في البيان (١) كقوله
الصفحه ٣٢٧ :
مثل : ضرب فهو ضارب وقعد فهو قاعد (١) وأمّا ما جاء من الفعل الثلاثي المذكور على خلاف ذلك
فمسموع ولا
الصفحه ٣٤٣ :
من والإضافة ، فظاهر ، لأنّ المفضّل عليه مذكور معهما ، وأمّا اللام
فلأنّها تفيد تعريف المعهود على
الصفحه ٢٨١ :
ورأيت بعلبكّ ومررت ببعلبكّ ، فلا ينصرف للعلّتين وهذا هو الفصيح ، ومن
العرب من يعرب الأوّل بالرفع
الصفحه ٣٩٣ :
ما يستدير في البحر (١) ومنه : عكس ذلك نحو : طومار وهو السجلّ (٢) ومنه : أن تكون الأولى يا
الصفحه ٣١ : والمحكوم والمحكوم عليه ، والخاص والعام ... إلخ (٢).
١٠ ـ نقل أبو
الفداء كثيرا من الآراء الخلافية غير أنه
الصفحه ١٧١ : وا زيد الظريفاه (٣) ويجوز حذف حرف النداء من ثلاثة أشياء (٤) وهي : العلم نحو : (يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ
الصفحه ١٣٦ : / لعمرو غير زيد ، فلو قدّر
ضارب آخر لم يستقم المعنى (١) ومنه قول الشّاعر (٢) :
قد علمت سلمى
الصفحه ١٦٠ :
ضربا هذا ذيك وطعنا وخضا
أي هذّا بعد
هذّ من كلّ وجه أي إسراعا بعد إسراع ، وهذّ في القراءة وغيرها