الصفحه ٣٣٥ : الهمزة أو النفي كما قيل في اسم
الفاعل ، لما تبيّن من أنّ مطلق الصفة محتاجة إلى الاعتماد ، وهذه الصفة
الصفحه ١٤١ :
و «تسمع بالمعيديّ خير من أن تراه» (١)(وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ)(٢) أي سماعك وصومكم.
قوله
الصفحه ١٨١ : شأن زيد وعمرو ، لأنّه لم يتقدمه فعل ، والإضمار خلاف الأصل
فكان جرّه متعيّنا ، ومنهم من يجوّز النصب فيه
الصفحه ٢٠١ : لنفي الجنس ،
كانت سيّ إمّا نكرة مبنية معها على الفتح ، أو معربة منصوبة مضافة إلى زيد مثلا ،
وما زائدة
الصفحه ٢٣٠ :
وقول الشاعر : (١)
...
فاذهب فما بك
والأيّام من عجب
فشاذ ، وحكم
الصفحه ٢٥١ : بارزا ، لأنّه إمّا منصوب مثل : إنّه أو مجرور مثل :
له فلا يؤدي إلى استتار (١) ، وكذلك يجب إنفصال الضمير
الصفحه ٢٩٣ : ء لا بعينه ،
والمعرفة مصدر ، من عرفت الشيء عرفانا ، ووصف بها الاسم كما قالوا : رجل عدل.
والمعارف خمسة
الصفحه ٣٥ : من أل التعريف والإضافة فقال : ومن ثمّ خطّىء أبو نواس في قوله :
كأنّ صغرى
وكبرى من فواقعها
الصفحه ٤١ : البصريون فالمراد «بالمطرد جري الباب قياسا من
غير حاجة إلى سماع في كلّ فرد منه» ، والمراد «بالواجب ما لا
الصفحه ١٤٩ : ، والعائد من الجملة إلى المبتدأ هو الهاء في له (١) ومثال الظرف : الذي في الدّار فله درهم ، ومثال النكرة
الصفحه ١٥٤ : كقوله تعالى : (ما هذا بَشَراً)(٢) وقوله تعالى : (ما هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ)(٣) و «ما» أكثر مشابهة لليس من
الصفحه ١٧٠ :
منه حرف واحد ، لأنّه الأصل فإنّ الزيادة على حرف كانت بسبب عارض ، وذلك
مثل : ثمود وحارث وحامد
الصفحه ١٨٥ : : مررت قائما بعمرو ، كان الحال من الضمير الفاعل في :
مررت لا من عمرو ، ويتبيّن (٣) بمثل : مررت قائمة بهند
الصفحه ١٨٧ : واجب
الحذف (٥). ومعنى كونها مؤكّدة ، أنها تعلم قبل ذكرها فيكون ذكرها توكيدا لها وهل هي
من الفاعل أو من
الصفحه ٢٢٢ : وهن وفم ، ورأيت أبا وأخا وحما وهنا ،
ومررت بأخ وأب وحم وهن وفم بفتح الفاء من فم على الأفصح ، ويجوز