الصفحه ٣٨٦ : من الضمّة إلى الكسرة وبالعكس (٣) وأمّا الدّئل بضمّ أوله وكسر ثانيه ، فعلم منقول من فعل
ما لم يسمّ
الصفحه ٥٥ : أفعل إليها والتقدير :
زيد أفضل من كل رجل قيس فضله بفضله فحذفت من وكلّ ، وأضيف أفعل إلى ما كان مضافا
الصفحه ١٨٦ :
اجتماع الواوين كما حذفت واو العطف من قوله تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناعِمَةٌ)(١) تخفيفا لاجتماع
الصفحه ١٩٨ : الاستثناء المفرّغ (٢)
وهو المستثنى
الذي لم يذكر المستثنى منه معه ، وكان في كلام غير موجب غالبا ، ويعرب
الصفحه ٣٩٠ :
من موضعها كدال مهدد (١) وإلى زيادة من غير جنس حروف الكلمة كهمزة أحمر ، وتكون
الزيادة للإلحاق ولغير
الصفحه ١٢٤ : منصرفة انضمّت إليه (قَوارِيرَا)(٢) الثاني ، وك (سَلاسِلَ) لانضمامها إلى (أَغْلالاً وَسَعِيراً)(٣) وكثر
الصفحه ٢٣٩ :
والغلط ؛ فإنّه يجوز فيها كلّها إبدال الظاهر من المضمر مطلقا ، لاختلاف
البدل والمبدل منه في المعنى
الصفحه ٢٤٠ :
يكون عطف بيان ، وقد أجاز أبو علي أن يكون عطف البيان نكرة (١) لقوله تعالى : (يُوقَدُ)(٢) مِنْ
الصفحه ٢٥٤ :
منصوب متصل بها ، نحو : لولاي لولاك لولاه وعساي عساك عساه إلى لو لا هنّ
وعساهنّ ، قال الشّاعر
الصفحه ٢٥٩ : .
(٦) شرح الوافية ،
٢٨٣ والنقل منه بتصرف.
(٧) لم أهتد إلى
قائله ولم أجده في المصادر التي بين يديّ.
الصفحه ٢٧٠ :
(وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ)(١) وهي نكرة أيضا ، ومثال الموصوفة قول الشّاعر
الصفحه ٢٧٦ : الكاف فيقال هاك ، فيتصرف مع الكاف في أحواله :
هاك وهاك وهاكما إلى هاكنّ.
واعلم أنّ هلمّ
/ من أسما
الصفحه ٢٨٢ : كمميّز الأعداد المتوسطة أعني من أحد عشر إلى تسعة وتسعين ولم يجعل كمميّز
طرفي العدد أعني العشرة وما دونها
الصفحه ٢٨٩ :
ومنها : أيّان
، وهي ظرف زمان كمتى في الاستفهام كقوله تعالى : (يَسْئَلُونَ أَيَّانَ
يَوْمُ الدِّينِ
الصفحه ٣٢٤ : بن أبي كعب وعجز البيت :
وأنجو إذا غمّ الجبان من الكرب
ورد البيت منسوبا إلى مالك بن أبي كعب
في