الصفحه ١٧٣ : بالابتداء فيكون غير
محتاج إلى تقدير ، والنصب يحتاج إلى تقدير الفعل الناصب فكان الرّفع أولى (٧) ، وكذلك
الصفحه ١٥٠ :
ذكر جواز حذف المبتدإ والخبر (١)
يجوز حذف كلّ
من المبتدأ والخبر عند قيام القرينة الدّالة على
الصفحه ٢٤٧ : أشار تقيّ الدين النيلي
في شرحه لمقدّمة ابن الحاجب إلى ذلك في تفسير قوله : الخامس : غلامي ولي إلى
الصفحه ٢٩٩ :
في اصطلاح النحويين ، فإنّهم وضعوها (١) أعلاما لماهيّات الأوزان المعهودة ، وهذه الأعلام تنقسم
إلى
الصفحه ٣٧٠ : (٣)
وإذا نسبت إلى
منسوب نحو : تميميّ وهجريّ وشافعيّ لم تقل إلّا ذلك (٤).
فصل (٥)
وما في آخره
ألف ممدودة
الصفحه ٣٤١ : ء
أفعل التفضيل من الزائد على الثلاثي أو من الألوان والعيوب الظاهرة ، توصّل إلى
بنائه من فعل ثلاثيّ يصحّ
الصفحه ٦٦ : الكناش ، كل ذلك يدفعنا إلى
القول إنّ أبا الفداء كان عازما على ضم ما ألّف من كتب في هذا الكناش ، ولا
الصفحه ٢٣٦ :
البدل والمبدل منه يكونان معرفتين (١) نحو : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ ، صِراطَ الَّذِينَ
الصفحه ٣١٧ :
من سورة آل عمران.
(٣) من الآية ٤٧ من
سورة ص.
(٤) شرح الوافية ،
٣١٩.
(٥) الكافية ، ٤١١.
(٦) من
الصفحه ٣٤٠ :
وغيرها من الصّيغ وقوله : ما اشتقّ من فعل ، كالجنس يدخل فيه سائر
المشتقّات قوله لموصوف ، يخرج به
الصفحه ٣٤٥ : المطابقة فيهما لتجرّد أفعل عن شبه الفعل
بتجرّده عن من المعديّة له إلى المذكور بعده فلمّا خرج أفعل عن شبه
الصفحه ٣٥٣ :
للمواضع ، فإنّ مقبرة بالفتح اسم مكان الفعل ، ومقبرة بالضم اسم للبقعة
التي من شأنها أن يقبر فيها
الصفحه ١٦٩ : للمستغاث به ، وكذا
لا يرخّم المضاف كعبد الله (٢) ولا الجملة المسمّى بها كشاب قرناها ، لأنّهم لو حذفوا
من
الصفحه ٢٦٠ :
ومنه قول
الشّاعر : (١)
إنّ من يدخل
الكنيسة يوما
يلق فيها
جآذرا وظبا
الصفحه ٢٥٨ : خبرا فيبقى
السامع متردّدا ، فإذا أدخلت هو وقلت : زيد هو القائم ، علم أنّه لم يبق من
المبتدأ بقيّة