الصفحه ٣٤٩ :
ومن ثمّ خظّىء أبو نواس في قوله : (١)
كأنّ صغرى
وكبرى من فواقعها
حصباء درّ
الصفحه ٣٦٢ : يجمع على ما يستوجبه من الواو والنون أو الألف
والتاء.
وثانيهما : أن
يردّ إلى بناء جمع قلّته إن وجد له
الصفحه ٣٠ :
بشيء أنت تكرهه
إذن فلا رفعت
سوطي إليّ يدي
وكقول امرىء
القيس :
حلفت
الصفحه ١٢٩ :
وهذا البيت عند
من تقدّم ذكره محمول على الضرورة ، وذلك أنّه اضطر إلى الحركة فأجراه مجرى الصحيح
الصفحه ٢٣٢ : الاسم والفعل والحرف ،
والجملة ، نحو : زيد زيد ، وضرب ضرب وإلى إلى ، والله أكبر الله أكبر ، والمعنويّ
الصفحه ٢٣٤ : ، وأنت / نفسك فعلت ،
وغير النفس والعين يؤكّد به من غير شريطة كقولك : جاؤوا كلّهم وخرجوا أجمعون إلى
آخرها
الصفحه ٣٩٦ : زائدتان ، ومنه : كلّاء (٤) وهو موضع السفن من السّاحل فالهمزة هي لام الكلمة
وقبلها / الزيادتان ، وهما
الصفحه ٤٠ : به جوازا لقرينة تدل عليه كقولك : زيدا ، لمن قال : من
أضرب أي أضرب زيدا» (٢) وأكد على ذلك في موضع آخر
الصفحه ١٣٤ : ولكن لا على طريقة
فعل يفعل بل على طريقة ما لم يسمّ فاعله ، وإنّما يحتاج إلى ذلك من أخرج مفعول ما
لم
الصفحه ١٧٨ : الأمكنة المبهمة فنصبت بتقدير «في» على الأصحّ (١). لأنّ المبرّد والجرميّ (٢) ذهبا إلى أنّ دخل متعدّ بنفسه
الصفحه ٣٢٣ :
جعلت عوضا من العين المحذوفة إذ كان الأصل إفعالة كما سنذكر له زيادة شرح ،
ومن فاعل مفاعلة وفعالا
الصفحه ٣٣٩ : الأحسن لوجود ضمير واحد ، أعني في
الصفة فقط.
واسم الفاعل
اللّازم والمفعول غير المتعدي إلى مفعولين مثل
الصفحه ٣٥٦ :
ذكر المصغّر (١)
/ ويسميّه
البصريون المحقّر (٢) ، والتصغير من خواصّ الأسماء ، وهو اسم مزيد فيه يا
الصفحه ٤١٢ :
الثلاثة إلى العشرة
٣٠٣
ك
ذكر تمييز
أحد عشر إلى تسعة وتسعين
٣٠٤
الصفحه ١٥٣ : :
لا إله إلّا الله والتقدير : لا إله في الوجود إلّا الله (٣) وكذلك القول في : (٤)
لا سيف إلّا