الصفحه ٣٢٦ :
فيبقى المفعول منصوبا نحو : أعجبني دقّ القصّار الثوب (١) ، وقد يضاف إلى المفعول فيبقى الفاعل أكثر
الصفحه ٣٥٥ : وعدّه عيالا
وليس كلّ ما
جاز فيه مفعال جاز فيه مفعل (١) وقد جاء بعض أسماء الآلة مضموم الميم
الصفحه ٤٢ : تجويزه
دخول ياء النداء على ما فيه أل ، واعتبار ما ورد من ذلك شاذا لا يعتدّ به ، قال «وأدخلوا
حرف الندا
الصفحه ٦٠ : يراد استذكاره» (٣) ونخلص من هذه النصوص إلى ما يأتي :
١ ـ أن «الكناش»
لفظ سامي الأصل ، والجمع من أكثر
الصفحه ٨٣ : ، ـ يرحمهالله ـ ولكي أشعر القارىء بأني رجعت إلى موضع البيت في
المصادر التي ذكرها الأستاذ عبد السّلام هارون
الصفحه ١٥٨ : لغرض تأكيد الكثرة لا لقصد التثنية
المحقّقة (٦) ، أمّا لو قصدت التثنية من غير نظر إلى الكثرة نحو قوله
الصفحه ١٦٨ : الألف وإبقاء الفتحة كقولك : يا بن عمّ ويا بن أمّ
بفتحهما ، ولا يجوز في غيرهما شيء من ذلك نحو : يا بن
الصفحه ١٩٩ : (١).
ثانيها : لا
أحد في الدار إلّا زيد ، ولا إله إلّا الله بالرفع على البدل من المحلّ (٢) ولا يجوز النّصب على
الصفحه ٢١٩ : واو ، أما ما آخره ألف ويقال له : المقصور ، فإذا أضيف إلى ياء المتكلّم
ثبتت الألف (٢) فتقول في عصا ورحى
الصفحه ٧١ : المصنف (٢) وهي الكتاب الأول في فنّي النحو والصرف من الكتاب
المشار إليه بما أنه مرتّب على سبعة كتب كما
الصفحه ٧٧ : ...
......
البيت وفي
الصفحة ٣٥٠ من كتابهم نقلوا النصّ الذي ذكرته إلى قول ابن هشام : «أو نهيا»
وأحالوا إلى المغني
الصفحه ١٠٦ : ـ أي إلى قيس بن زهير ـ صاحب المغني ، ١ / ١٨٨ والحق أن صاحب المغني لم
ينسبه.
٧ ـ وفي الهامش
(٢) ، من
الصفحه ١٧٥ :
إعراب الجملة الصغرى غير ظاهر في اللفظ صارت بمنزلة ما لا موضع له من
الإعراب ، فصحّ أن يعطف عليها ما
الصفحه ٢٢٩ : الفصل بين المضمر
المذكور ، وبين المعطوف فإنّ العطف عليه حينئذ يجوز من غير تأكيد سواء وقع الفاصل
قبل حرف
الصفحه ٢٥٣ : تكن إيّاه.
ومنها : المضمر
الواقع بعد لو لا ، فإنّ فيه لغتين (١) أيضا ، أكثرهما أن يكون مرفوعا منفصلا