الصفحه ٢٧٢ :
ربّ من أنضجت
غيظا صدره
قد تمنّى لي
موتا لم يطع
فإنّ من هنا
الصفحه ٦١ : ء ومراجعه تلك التي أقام كناشه عليها فنقل منها ما يوافق منهجه
، واختار منها ما يتصل بموضوعاته ، وقد أشار إلى
الصفحه ٢٤١ :
ما أضيف إلى ياء المتكلّم عند بعضهم (١) نحو : غلامي ، والثاني ، المنادى المفرد نحو : يا زيد
الصفحه ١٠١ : من عندهم ليست في أصل المخطوط ، ولا حاجة تدعو
إليها ، ولم يشيروا أيضا في الهامش إلى ما في الأصل ، من
الصفحه ٢٣٥ :
ذكر البدل (١)
وهو تابع مقصود
بما نسب إلى المتبوع من غير توسّط حرف العطف فخرج بقوله : مقصود بما
الصفحه ٥٢ : الأولى في كناشه إذ شرح منه أجزاء كثيرة ،
واعتمد عليه اعتمادا كبيرا في القسم الرابع «المشترك» كما أشار إلى
الصفحه ٥٣ : تجعل بين بين أصلا لأن الغرض من بين بين تقريبها من السكون فتقرب إلى
الخفة وإذا كانت ساكنة فقد بلغت
الصفحه ١٠٧ :
استأجروه جاهل ، جعل الشاعر هو عمرو بن يربوع ، وهو متأكد من ذلك ، لذلك
قال : ويروى «أيضا» والظاهر
الصفحه ٢٧١ : الضمير المجرور الراجع إلى الصّدقات فصار مرفوعا ، ومعنى
كونها تامة أنّها غير محتاجة إلى صلة ولا صفة ، وهي
الصفحه ٢٧٩ : الكلمة ، لأنّ خمسة من خمسة عشر مثل جع من جعفر ،
وبني الثاني من أحد عشر واثني عشر إلى تسعة
الصفحه ٣٤٤ : بإضافته الزيادة من
غير نظر إلى أصل مشترك كما ذكرنا (٥). أعني أن يضاف للتوضيح لا للتفضيل فقولك : يوسف أحسن
الصفحه ٣٥١ : القياس يقتضي أن يجىء المفعل من مضموم العين بضمّ
العين ليكون على مثال مضارعه ، ولكن عدلوا عنه إلى مفتوح
الصفحه ٩٥ :
وننتقل الآن
إلى بيان بعض الطرق التي انتهجوها لتغطية سرقتهم ، وهي :
أولا : مرّ
معنا أن الفئة
الصفحه ١٨٢ :
زيد الراكب ، لأنّ الراكب مبيّن لهيئة زيد لا بالنظر إلى كونه فاعلا أو
مفعولا ، وكذلك خرج القهقرى في
الصفحه ٢٦٢ : ، وفي حالة النصب والجرّ
، تقول : رأيت تينك ، تينك ، تينكما تينكم تينكنّ ، ومررت بتينك إلى تينكنّ ومثال